تميزت فعاليات المهرجان هذا العام بمزيج من العروض الموسيقية لمجموعة من الفرق المغربية والأجنبية، منها فرقة الفنان المالي سامبا توري، وعروض الرسم على الرمل من تقديم الفنانة الفرنسية مارينا سوسنينا، التي أبهرت الحضور بجمال لوحاتها الفنية.
وفي إطار الفعاليات السينمائية، تم عرض الفيلم الوثائقي "تقسيم" للمخرجة ليلى الكيلاني، الذي يسعى إلى إبراز دور النساء في واحات المغرب، وتسليط الضوء على قيم السلام والوحدة. كما شمل البرنامج الثقافي والفني للمهرجان ورشات للرقص التقليدي، ومعارض للحرف اليدوية المحلية، إضافة إلى موائد مستديرة ناقشت مواضيع هامة، مثل "الثقافة والتنوع: مصادر لقيمة عالمية"، و"الصمود المناخي والحفاظ على التنوع البيولوجي"، و"تطوير الصناعات الإبداعية والفنية في إفريقيا".
هذا المهرجان يعتبر احتفاءً بالقارة الإفريقية وتنوعها الفني، حيث استضاف نخبة من الفنانين الأفارقة، من بينهم المغنية المغربية أوم، التي تعد "عرابة المهرجان"، وفرقتا لمشاهب وتارتيت، والمغنية مامي كانوت، إلى جانب سامبا توري ووجوه بارزة أخرى من الساحة الموسيقية الإفريقية والدولية. وشارك أيضًا فنانين محليين كفرق طاروان تينيري وجيل تاراكالت ودرعة ترايبس، مما ساهم في إثراء المهرجان وتنوع عروضه.
;يشار إلى أن مهرجان "تاراكالت" ينظم بدعم من المجلس الإقليمي لزاكورة، وجهة درعة-تافيلالت، وهيئات أخرى من بينها المعهد الفرنسي، في إطار الشراكات الثقافية التي تسعى لتعزيز الحضور الثقافي الإفريقي في المغرب ودعم الفنون المتنوعة.
وفي إطار الفعاليات السينمائية، تم عرض الفيلم الوثائقي "تقسيم" للمخرجة ليلى الكيلاني، الذي يسعى إلى إبراز دور النساء في واحات المغرب، وتسليط الضوء على قيم السلام والوحدة. كما شمل البرنامج الثقافي والفني للمهرجان ورشات للرقص التقليدي، ومعارض للحرف اليدوية المحلية، إضافة إلى موائد مستديرة ناقشت مواضيع هامة، مثل "الثقافة والتنوع: مصادر لقيمة عالمية"، و"الصمود المناخي والحفاظ على التنوع البيولوجي"، و"تطوير الصناعات الإبداعية والفنية في إفريقيا".
هذا المهرجان يعتبر احتفاءً بالقارة الإفريقية وتنوعها الفني، حيث استضاف نخبة من الفنانين الأفارقة، من بينهم المغنية المغربية أوم، التي تعد "عرابة المهرجان"، وفرقتا لمشاهب وتارتيت، والمغنية مامي كانوت، إلى جانب سامبا توري ووجوه بارزة أخرى من الساحة الموسيقية الإفريقية والدولية. وشارك أيضًا فنانين محليين كفرق طاروان تينيري وجيل تاراكالت ودرعة ترايبس، مما ساهم في إثراء المهرجان وتنوع عروضه.
;يشار إلى أن مهرجان "تاراكالت" ينظم بدعم من المجلس الإقليمي لزاكورة، وجهة درعة-تافيلالت، وهيئات أخرى من بينها المعهد الفرنسي، في إطار الشراكات الثقافية التي تسعى لتعزيز الحضور الثقافي الإفريقي في المغرب ودعم الفنون المتنوعة.