عندما أعلن جلالة الملك حفظه الله في خطابه التاريخي الموجه إلى الشعب بمناسبة الذكرى 48 للمسيرة الخضراء على أن الواجهة الأطلسية هو بوابة المغرب نحو إفريقيا ونافذة انفتاحه على العالم وأن غاية المغرب هي أن نحول هذه الواجهة إلى فضاء للتواصل الإنساني والتكامل الاقتصادي والإشعاع القاري والدولي، فإن جلالته