كتاب الرأي
تشير كثير من الدراسات والأبحاث والخلاصات لمؤرخين وباحثين مختصين في العلوم الاجتماعية والسياسية وفي التاريخ الراهن والمعاصر على أن الأزمة التي تعرض لها حزب الاستقلال كانت أكبر حدث أسود في تاريخ المغرب في مرحلة الاستقلال وهي انشقاق الحزب سنة 1959.بموجب حركة 25 يناير 1959 تيار مناوئ للحزب الذي قادها
تحركت معاول الهدم  والتيئيس الضبابية  وإشاعة التزييف..وتتنيه  على مهامه الكبرى التي يقرها الدستور عندما تحرك حزب الاستقلال بمشروع سماه عام   2025  "سنة التطوع" . أن البعض يريد الجمود وان يبقى الشعب وقواه ومكوناته ثابتة   ويتقزز الذين يضمرون السوء
لقد غادرتنا أيقونة الفن المغربي " نعيمة سميح تاركة من ورائها رصيدا فنيا كبيرا واعمالا غنائية ذات قيمة ابداعية رائعة بادائها المتميزو بصوتها الطربي الدي سيبقى خالدا .  وفي الواقع ومن موقعي كباحت ودارس لعلم النفس الاجتماعي  هدا الحدث جعلني اعيد التفكيرفي الفن وفي  دوره النفسي الاجتماعي
يعتبر نعمان لحلو فنانا مغربيا راقيا، يفتخر بالتراث المغربي ويظهر الفخر بالهوية المغربية في كل أعماله الفنية. من منظور علم النفس الاجتماعي، يمكن رؤية هذا الفخر كجزء من الهوية الذاتية التي تعزز الشعور بالانتماء والولاء للوطن. يظهر هذا في غنائه للمدن المغربية، حيث يدمج بين التراث والثقافة المحلية، مما
في الممر الضيق أمام قسم الإنعاش، تتشابك الأنفاس المتقطعة مع همسات الدعاء. هنا، حيث تتقاطع خطوط الأمل مع خيوط اليأس، تجد جموعا من البشر يجمعهم قدر واحد: انتظار خبر من وراء تلك الأبواب الباردة. على المقاعد الحديدية، تجلس امرأة تلتحف شالها الأسود، تسبح بأصابع مرتعشة وتتمتم بآيات الشفاء. بجوارها، شاب
إن اليوم العالمي للمرأة يبقى تذكيرا لوجوب النهوض بأوضاع النساء على اختلاف و تعدد فئاتهن و مآسيهن و ليس عيد احتفال - لتوزيع الورود و الهدايا على الأقلية المحظوظة منهن- في بعض الأوساط الحضرية للطبقات الاجتماعية الراقية - في الوقت الذي ما زالت فيه الأغلبية العظمى من الفئات الاجتماعية المهمشة
في ثمانينات القرن العشرين، بدأت علاقتي بجهاز التلفزيون، صندوق كبير في البيت، بالأبيض وبالأسود يعرض برامجه، ومدة بثه زمنيا قصيرة، وببرامج محدودة، فيما إذا فتحت الجهاز، من باب فضول الطفولة، وجدته فارغا إلا من صوت ضجيج الفراغ "تششششش". لم أولد في بيت فيه تلفزيون، بل كنت صغيراء، أمارس اللجوء إلى بيت
يتردد صداها في أروقة المدارس وزوايا الشوارع، تلك الألفاظ التي ما عادت تعرف حدود العمر ولا قيود الحياء. ظاهرة استفحلت حتى أضحى المرء يتساءل بألم: أين ذهبت براءة الطفولة؟ وكيف تعودت أفواه صغارنا على قاموس البذاءة والإسفاف؟ إنها معضلة تتجاوز كونها مجرد سلوك لغوي منحرف، إلى كونها مؤشرا صارخا على تصدع
. عجبا ذلك الجدار الشبيه نوعا ما بجدار ذي القرنين إلى حين أو سور الصين العظيم المخروم... شعر و شعور و { شعر غجري منفوش يسافر في كل الدنيا... } صور شيقة.. و صدى ألحان هجرة النوارس.  من خلف تيه كلمات دي سوسير و أساطير ليفي شتراوس و فيافي أسئلة الغموض في خضم رحلة دي يزن.. و غالي شكري.. و الطيب
أن الحديث عن هذه الإشكالية الحساسة والبالغة الأهمية في المجتمعات التواقة إلى التقدم والازدهار والتطور وتحقيق الإقلاع التنموي . أن معالجة هذه الظاهرة لابد من الإلمام بها من عدة مستويات  وجوانب متعددة حتى يتسنى إخراجها من الخطابات الاستهلاكية والتي تعتبرها "موضة " يتحدث عليها الفاعل السياسي
1 2 3 4 5 » ... 42







Buy cheap website traffic