وحسب ما أوردته التنسيقية في بلاغ إخباري، فإن الهدف من هذا الشكل الاحتجاجي هو تسليط الضوء على ملف المفقودين، الذين يجهل مصيرهم ولم يسمع عنهم أي خبر منذ خروجهم للهجرة نحو أوروبا.
وأوضحت التنسيقية أن هذه الخطوة تأتي “بعد طول انتظار ومعاناة لإحقاق الحقيقة والعدالة ومعرفة مصير المختفين، ومنهم مجموعة 27 مارس 2022، ومجموعة العطاوية، ومجموعات أخرى انطلقت عبر شواطئ الأطلسي العيون أكادير طانطان، الداخلة، الرباط سلا، طرفاية، الجديدة، بوجدور، أسفي، وغيرها”.
مضيفة أن “عائلات وأسر المفقودين عازمة على مواصلة احتجاجها من أجل كشف مصير أبنائها وإجلاء الحقيقة ومحاكمة السياسات الأوربية القاتلة المتعلقة بالهجرة والمهاجرين والجناة وتسهيل وتبسيط وتسريع عملية الحمض النووي ADN بناء على الجثث التي تلفظها مياه المحيط الأطلسي والبحر المتوسط”.
وفي سياق متصل، حملت التنسيقية مسؤولية اختفاء أبنائها “الهاربين للبحث عن مستقبل أفضل والعيش الكريم”، لـ”نظام الحدود ونظام التأشيرة (visa) والسياسات غير العادلة التي تفرضها أوروبا على دول الجنوب ضدا على حرية التنقل التي تنص عليها المواثيق والعهود الدولية المرتبطة بحقوق الإنسان”.
وأوضحت التنسيقية أن هذه الخطوة تأتي “بعد طول انتظار ومعاناة لإحقاق الحقيقة والعدالة ومعرفة مصير المختفين، ومنهم مجموعة 27 مارس 2022، ومجموعة العطاوية، ومجموعات أخرى انطلقت عبر شواطئ الأطلسي العيون أكادير طانطان، الداخلة، الرباط سلا، طرفاية، الجديدة، بوجدور، أسفي، وغيرها”.
مضيفة أن “عائلات وأسر المفقودين عازمة على مواصلة احتجاجها من أجل كشف مصير أبنائها وإجلاء الحقيقة ومحاكمة السياسات الأوربية القاتلة المتعلقة بالهجرة والمهاجرين والجناة وتسهيل وتبسيط وتسريع عملية الحمض النووي ADN بناء على الجثث التي تلفظها مياه المحيط الأطلسي والبحر المتوسط”.
وفي سياق متصل، حملت التنسيقية مسؤولية اختفاء أبنائها “الهاربين للبحث عن مستقبل أفضل والعيش الكريم”، لـ”نظام الحدود ونظام التأشيرة (visa) والسياسات غير العادلة التي تفرضها أوروبا على دول الجنوب ضدا على حرية التنقل التي تنص عليها المواثيق والعهود الدولية المرتبطة بحقوق الإنسان”.