يثبت البراق، بفضل تأثيراته الإيجابية المتعددة، أنه حل مبتكر يعزز منظومة النقل الوطني ويعزز تعدد الوسائط ويحافظ على البيئة. إذ يعمل بالطاقة النظيفة، ويقوم بدور محوري في تعزيز الاندماج الاقتصادي الوطني من خلال ربط الدار البيضاء بطنجة في وقت قياسي، مما يقرب بين مركزين رئيسيين للاقتصاد المغربي.
تعتبر الدار البيضاء القلب الصناعي والمالي للمملكة، بينما أصبحت طنجة منصة صناعية رائدة بفضل المركب المينائي طنجة-المتوسط، الذي يفرض نفسه كمركز إستراتيجي على أبواب أوروبا.
يساهم البراق في تسهيل تدفق الأشخاص بين المدينتين، حيث نقل 5.5 ملايين مسافر في عام 2024، مما يعزز التعاون الاقتصادي ويسهل الاستثمارات، ويعزز جاذبية المغرب كجسر بين إفريقيا وأوروبا. يمثل هذا الخط السككي السريع حقبة جديدة من الترابط والتنمية الإقليمية المتوازنة.
منذ دخوله الخدمة، حسن قطار البراق عروض النقل السككي بشكل كبير، مع توفير المزيد من الراحة والأمان للمستخدمين. يندرج الخط الجديد فائق السرعة القنيطرة-مراكش في سياق تطوير شبكة السكك الحديدية بالمملكة، ليصبح وسيلة النقل الأكثر كفاءة واستدامة للمسافات المتوسطة والطويلة.
يسعى المشروع إلى تحرير القدرة على الشبكة التقليدية، مما يمكن من تطوير خدمة القرب في المدن الكبرى كالرباط والدار البيضاء ومراكش.
من خلال هذه المشاريع الطموحة، يهدف المغرب بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى تعزيز وتحديث شبكته للسكك الحديدية لمواجهة تحديات 2030، بهدف تسريع التنمية الاقتصادية وتعزيز المبادلات مع دول القارة الأخرى.
تعتبر الدار البيضاء القلب الصناعي والمالي للمملكة، بينما أصبحت طنجة منصة صناعية رائدة بفضل المركب المينائي طنجة-المتوسط، الذي يفرض نفسه كمركز إستراتيجي على أبواب أوروبا.
يساهم البراق في تسهيل تدفق الأشخاص بين المدينتين، حيث نقل 5.5 ملايين مسافر في عام 2024، مما يعزز التعاون الاقتصادي ويسهل الاستثمارات، ويعزز جاذبية المغرب كجسر بين إفريقيا وأوروبا. يمثل هذا الخط السككي السريع حقبة جديدة من الترابط والتنمية الإقليمية المتوازنة.
منذ دخوله الخدمة، حسن قطار البراق عروض النقل السككي بشكل كبير، مع توفير المزيد من الراحة والأمان للمستخدمين. يندرج الخط الجديد فائق السرعة القنيطرة-مراكش في سياق تطوير شبكة السكك الحديدية بالمملكة، ليصبح وسيلة النقل الأكثر كفاءة واستدامة للمسافات المتوسطة والطويلة.
يسعى المشروع إلى تحرير القدرة على الشبكة التقليدية، مما يمكن من تطوير خدمة القرب في المدن الكبرى كالرباط والدار البيضاء ومراكش.
من خلال هذه المشاريع الطموحة، يهدف المغرب بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى تعزيز وتحديث شبكته للسكك الحديدية لمواجهة تحديات 2030، بهدف تسريع التنمية الاقتصادية وتعزيز المبادلات مع دول القارة الأخرى.