أعلنت منظمة الصحة العالمية عن تفشي مرض غير معروف في جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث أصاب أكثر من 400 شخص منذ شهر أكتوبر الماضي، وقد تم تسجيل معظم الحالات في منطقة بانزي النائية، التي تبعد نحو 700 كيلومتر عن العاصمة كينشاسا و بلغ عدد الإصابات بهذا المرض 406 حالات، مع 31 حالة وفاة حتى الآن. بالإضافة

تُعد الأعياد والمناسبات فرصة للاحتفال والاجتماع مع الأهل والأصدقاء، لكنها قد تحمل وجهًا آخر أكثر تعقيدًا لبعض الأشخاص، إذ تتحول إلى مصدر للقلق والتوتر، فيما يُعرف بـ"الهوليفوبيا" أو الخوف من الأعياد. ورغم أن هذا المصطلح ليس شائعًا في الأدبيات النفسية، إلا أنه يعبر عن تجربة شائعة بين أولئك الذين

تمارين القوة، المعروفة أيضاً بتمارين المقاومة، تُعدّ من أهم التمارين التي تمنح الجسم لياقة عالية وتحافظ على الصحة العامة. تُساهم هذه التمارين في دعم الوظائف الفسيولوجية وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة وتأخير مظاهر الشيخوخة. تعتمد تمارين القوة على استخدام الأوزان، سواء كانت حرة، آلات، أو حتى وزن

الأرق مشكلة شائعة يعاني منها الكثيرون، تؤثر سلباً على الصحة الجسدية والعقلية، وتسبب الإرهاق وضعف التركيز. إلا أن تبنّي بعض العادات الصحية يمكن أن يُحسّن جودة النوم تدريجياً. تقدم اختصاصية علم النفس فانيسا حداد نصائح عملية تساعدكِ على استعادة نومك المريح. 1. الالتزام بجدول نوم منتظم إن الذهاب إلى

الخضار الورقية مثل الجرجير، السبانخ، السلق، والهندباء تتميز بكونها منخفضة السعرات الحرارية وغنية بالماء، مما يجعلها خياراً مثالياً للحفاظ على اللياقة البدنية أو تعزيز فقدان الوزن. كما تحتوي على حمض الفوليك، المغنيسيوم، والكلوروفيل، وهي عناصر تساهم في تحسين وظائف الكبد والهضم، منع الإمساك، تقليل خطر