الرئيسية
الأغنية من كلمات خالد فرناس وألحان ياسر نور، بينما قام توما بتوزيع الموسيقى. أما إخراج الفيديو كليب فتولى مهمته المخرج المصري حسام، في حين أشرف على إنتاجه حمدي بدر.
وبدأ سعد لمجرد بالترويج للأغنية يوم الاثنين 21 أكتوبر 2024، حيث شارك متابعيه عبر حسابه على إنستغرام مقطعاً ترويجياً للكليب، مع تدوينة عبر فيها عن سعادته بإطلاق هذا العمل. كتب لمجرد في تدوينته: "يسرني أن أقدم لكم عملي الجديد "صقفة". هو عمل مليء بالطاقة الإيجابية والفرحة الغامرة. أتمنى أن تستمتعوا باللهجة العربية والإيقاعات الشرقية المرحة، وأن ينال الفيديو والأغنية إعجابكم."
قصة الفيديو كليب وإطلالة جديدة
تدور أحداث الفيديو كليب في العاصمة الفرنسية باريس، حيث يظهر لمجرد برفقة حبيبته في أحد المقاهي الأنيقة. ومع تطور الأحداث، تختفي الحبيبة بشكل مفاجئ، ليبدأ لمجرد رحلة بحث شيقة عنها، بمساعدة عدد من الشخصيات التي يلتقي بها في المقهى.
وتميز الكليب بإطلالة جديدة للفنان المغربي، حيث ظهر بشعر أزرق لافت، ما أضفى على الفيديو لمسة عصرية مميزة وأسلوباً جريئاً يتماشى مع أجواء الكليب وقصته.
التفاعل الجماهيري
لاقى الكليب تفاعلاً كبيراً من محبي سعد لمجرد، الذين أشادوا بالعمل وبتنوعه في اختيار اللهجات والإيقاعات. وحققت الأغنية مشاهدات كبيرة فور إصدارها، مما يعكس شعبية لمجرد في العالم العربي واهتمام الجمهور بأعماله الجديدة.
وبهذا الإصدار، يواصل سعد لمجرد تقديم تجارب فنية متنوعة ومرحة، مظهراً تنوعاً في اختياراته الموسيقية ومواكبته لأحدث الاتجاهات في عالم الفن والموسيقى.
وبدأ سعد لمجرد بالترويج للأغنية يوم الاثنين 21 أكتوبر 2024، حيث شارك متابعيه عبر حسابه على إنستغرام مقطعاً ترويجياً للكليب، مع تدوينة عبر فيها عن سعادته بإطلاق هذا العمل. كتب لمجرد في تدوينته: "يسرني أن أقدم لكم عملي الجديد "صقفة". هو عمل مليء بالطاقة الإيجابية والفرحة الغامرة. أتمنى أن تستمتعوا باللهجة العربية والإيقاعات الشرقية المرحة، وأن ينال الفيديو والأغنية إعجابكم."
قصة الفيديو كليب وإطلالة جديدة
تدور أحداث الفيديو كليب في العاصمة الفرنسية باريس، حيث يظهر لمجرد برفقة حبيبته في أحد المقاهي الأنيقة. ومع تطور الأحداث، تختفي الحبيبة بشكل مفاجئ، ليبدأ لمجرد رحلة بحث شيقة عنها، بمساعدة عدد من الشخصيات التي يلتقي بها في المقهى.
وتميز الكليب بإطلالة جديدة للفنان المغربي، حيث ظهر بشعر أزرق لافت، ما أضفى على الفيديو لمسة عصرية مميزة وأسلوباً جريئاً يتماشى مع أجواء الكليب وقصته.
التفاعل الجماهيري
لاقى الكليب تفاعلاً كبيراً من محبي سعد لمجرد، الذين أشادوا بالعمل وبتنوعه في اختيار اللهجات والإيقاعات. وحققت الأغنية مشاهدات كبيرة فور إصدارها، مما يعكس شعبية لمجرد في العالم العربي واهتمام الجمهور بأعماله الجديدة.
وبهذا الإصدار، يواصل سعد لمجرد تقديم تجارب فنية متنوعة ومرحة، مظهراً تنوعاً في اختياراته الموسيقية ومواكبته لأحدث الاتجاهات في عالم الفن والموسيقى.
