وألقى الدرس أمامهم عثمان كان، أستاذ الفكر الإسلامي بجامعة هارفارد في الولايات المتحدة، الذي تناول فيه موضوع "العلاقات الثقافية والفكرية بين إفريقيا جنوب الصحراء والمغرب الكبير".
بداية الدرس، أكد كان على أن موضوعه مستمد من قول الله تعالى في سورة الحجرات، حيث تناول معاني الآية التي تؤكد على تعدد الشعوب والقبائل ليتعارفوا ويتفاهموا.
وشدد على أهمية التعارف والتفاهم بين الشعوب، مشيراً إلى أن التقسيمات الإقليمية الحالية لا تعكس دائماً الواقع التاريخي والثقافي، وأن الافتراضات حول تاريخ الفكر الإفريقي ليست دقيقة، وتحتاج إلى إعادة النظر فيها.
وأضاف أن الإرث الاستعماري للغرب له تأثير كبير على المثقفين والأفكار في إفريقيا، وأنه من الضروري تغيير النظرة السائدة والتفكير في تاريخ وثقافة إفريقيا بطريقة أكثر شمولاً واحتراماً للحقائق التاريخية والثقافية.
بداية الدرس، أكد كان على أن موضوعه مستمد من قول الله تعالى في سورة الحجرات، حيث تناول معاني الآية التي تؤكد على تعدد الشعوب والقبائل ليتعارفوا ويتفاهموا.
وشدد على أهمية التعارف والتفاهم بين الشعوب، مشيراً إلى أن التقسيمات الإقليمية الحالية لا تعكس دائماً الواقع التاريخي والثقافي، وأن الافتراضات حول تاريخ الفكر الإفريقي ليست دقيقة، وتحتاج إلى إعادة النظر فيها.
وأضاف أن الإرث الاستعماري للغرب له تأثير كبير على المثقفين والأفكار في إفريقيا، وأنه من الضروري تغيير النظرة السائدة والتفكير في تاريخ وثقافة إفريقيا بطريقة أكثر شمولاً واحتراماً للحقائق التاريخية والثقافية.