يبرز هذا التصنيف جمال هذا الحي الفريد ويعكس تاريخه الغني وثقافته المتنوعة.
كما يمتاز الحي بتنوعه الثقافي، إذ يضم مجموعة من المعالم الثقافية والفنية من الأسواق التقليدية إلى المعارض الفنية،
إذ يعكس مرس السلطان روح الابتكار والحيوية، لإحتضانه فعاليات ثقافية مستمرة ، مثل مهرجان الفنون والموسيقى ، مما يساهم في تعزيز التواصل بين سكانه وزواره.
و يتمتع مرس السلطان بجو من الألفة والترحاب، إذ يتبادلون السكان المحليون الأحاديث في المقاهي الشعبية، مما يعزز من العلاقات الاجتماعية ويعطي للحي طابعًا عائليًا.
هذا التفاعل الإنساني يساهم في جعل المكان أكثر جاذبية وراحة
ويتميز حي مرس السلطان بجمال طبيعته، حيث تضم أروقته حدائق خضراء ومناطق مفتوحة، مما يوفر ملاذًا هادئًا بعيدًا عن صخب المدينة كما أن العمارة الفريدة للمباني تعكس التاريخ والثقافة، مما يجعل من المشي في هذا الحي تجربة ممتعة.
يذكر أن حي مرس السلطان تأسس في بداية القرن العشرين، و تطور ليصبح مركزًا حيويًا يعكس مزيجًا من التراث المغربي والحداثة.
إذ يتميز بأزقته الضيقة والمباني التاريخية التي تحمل بصمات عدة ثقافات، مما يجعله وجهة جذابة للسياح والسكان المحليين على حد سواء
ويعكس تصنيف مجلة "تايم" جهود الحكومة المحلية والمستثمرين في تعزيز البنية التحتية وتطوير الخدمات، هذه الجهود تهدف إلى الحفاظ على الهوية الثقافية للحي مع تحسين جودة الحياة للسكان
كما يمتاز الحي بتنوعه الثقافي، إذ يضم مجموعة من المعالم الثقافية والفنية من الأسواق التقليدية إلى المعارض الفنية،
إذ يعكس مرس السلطان روح الابتكار والحيوية، لإحتضانه فعاليات ثقافية مستمرة ، مثل مهرجان الفنون والموسيقى ، مما يساهم في تعزيز التواصل بين سكانه وزواره.
و يتمتع مرس السلطان بجو من الألفة والترحاب، إذ يتبادلون السكان المحليون الأحاديث في المقاهي الشعبية، مما يعزز من العلاقات الاجتماعية ويعطي للحي طابعًا عائليًا.
هذا التفاعل الإنساني يساهم في جعل المكان أكثر جاذبية وراحة
ويتميز حي مرس السلطان بجمال طبيعته، حيث تضم أروقته حدائق خضراء ومناطق مفتوحة، مما يوفر ملاذًا هادئًا بعيدًا عن صخب المدينة كما أن العمارة الفريدة للمباني تعكس التاريخ والثقافة، مما يجعل من المشي في هذا الحي تجربة ممتعة.
يذكر أن حي مرس السلطان تأسس في بداية القرن العشرين، و تطور ليصبح مركزًا حيويًا يعكس مزيجًا من التراث المغربي والحداثة.
إذ يتميز بأزقته الضيقة والمباني التاريخية التي تحمل بصمات عدة ثقافات، مما يجعله وجهة جذابة للسياح والسكان المحليين على حد سواء
ويعكس تصنيف مجلة "تايم" جهود الحكومة المحلية والمستثمرين في تعزيز البنية التحتية وتطوير الخدمات، هذه الجهود تهدف إلى الحفاظ على الهوية الثقافية للحي مع تحسين جودة الحياة للسكان