كانت الفرقاطة الملكية المغربية من فئة سيجما 9813 « السلطان مولاي إسماعيل »، هي التي شاركت في عملية سميت بـ »Sea Guardian » التابعة لحلف شمال الأطلسي، والمعروفة باسم « FOCOPS 23-6″، والتي تهدف إلى تعزيز الأمن البحري في البحر الأبيض المتوسط.
وكانت هذه هي الدورية البحرية السادسة المركزة هذا العام في غرب البحر الأبيض المتوسط وقبالة مضيق جبل طارق.
ويتضمن برنامج FOCOPS 23-6 مراقبة حركة المرور البحري على طول خطوط الاتصال البحرية الرئيسية، وجمع البيانات حول أنماط الحياة بالمتوسطي، وكذا وتعزيز التعاون مع شركاء الناتو، بما في ذلك المغرب.
وفي السياق ذاته، أفادت مجلة الدفاع البريطانية المتخصصة أن السفن والغواصات والطائرات التابعة لثماني دول في الناتو دعمت بشكل مباشر عملية » Sea Guardian » طوال عام 2023 بإجمالي 379 يومًا إبحارًا و86 طلعة جوية، حيث جرى خلال هذه الدوريات، دعم السفينة الرئيسية بغواصات وطائرات دورية بحرية من البرتغال وإسبانيا.
وقال حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بلاغ صحفي، إن مجموعة مهام OSG نفذت تدريبات التمرير (PASSEX) مع السفن، بما في ذلك الفرقاطة الملكية المغربية من طراز SIGMA 9813 من فئة السلطان مولاي إسماعيل (614)، وشملت هذه التدريبات مجالات حربية مختلفة، بما في ذلك الاتصالات التكتيكية والمناورات المتقدمة، وتعزيز التعاون بين القوات البحرية وتعزيز التنسيق وقابلية التشغيل البيني.
وذكر البيان الصحفي أن المحادثات مع شركاء الناتو، بما في ذلك المغرب، أكدت أهمية هذه العمليات الحيوية في تعزيز الأمن البحري في البحر الأبيض المتوسط.
وكانت هذه هي الدورية البحرية السادسة المركزة هذا العام في غرب البحر الأبيض المتوسط وقبالة مضيق جبل طارق.
ويتضمن برنامج FOCOPS 23-6 مراقبة حركة المرور البحري على طول خطوط الاتصال البحرية الرئيسية، وجمع البيانات حول أنماط الحياة بالمتوسطي، وكذا وتعزيز التعاون مع شركاء الناتو، بما في ذلك المغرب.
وفي السياق ذاته، أفادت مجلة الدفاع البريطانية المتخصصة أن السفن والغواصات والطائرات التابعة لثماني دول في الناتو دعمت بشكل مباشر عملية » Sea Guardian » طوال عام 2023 بإجمالي 379 يومًا إبحارًا و86 طلعة جوية، حيث جرى خلال هذه الدوريات، دعم السفينة الرئيسية بغواصات وطائرات دورية بحرية من البرتغال وإسبانيا.
وقال حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بلاغ صحفي، إن مجموعة مهام OSG نفذت تدريبات التمرير (PASSEX) مع السفن، بما في ذلك الفرقاطة الملكية المغربية من طراز SIGMA 9813 من فئة السلطان مولاي إسماعيل (614)، وشملت هذه التدريبات مجالات حربية مختلفة، بما في ذلك الاتصالات التكتيكية والمناورات المتقدمة، وتعزيز التعاون بين القوات البحرية وتعزيز التنسيق وقابلية التشغيل البيني.
وذكر البيان الصحفي أن المحادثات مع شركاء الناتو، بما في ذلك المغرب، أكدت أهمية هذه العمليات الحيوية في تعزيز الأمن البحري في البحر الأبيض المتوسط.