محاور الندوة والمشاركون
ستشهد الندوة مشاركة نخبة من الأساتذة المتخصصين، إلى جانب كوكبة من الكتاب والمبدعين والنقاد والفنانين، لمناقشة أبعاد المشهد الثقافي المغربي من خلال عدة مداخلات متنوعة.
وسيتناول مولاي أحمد العلوي، نقيب الفنانين المغاربة، موضوع أهمية الموروث الثقافي المتنوع في المغرب وسبل حمايته وصيانته في ظل التحولات الرقمية التي يشهدها العالم، مسلطًا الضوء على التحديات والفرص التي يتيحها العصر الرقمي للحفاظ على هذا الموروث.
وفي سياق آخر، سيتحدث الدكتور عزيز هلالي، نائب رئيس مجلس جهة الرباط، عن دور الفاعل السياسي في تشجيع المقاولات الثقافية، مشيرًا إلى أهمية الصناعة الثقافية في تعزيز الإبداع وجعله مصدرًا حيويًا للدخل والتنمية.
بينما ستلقي الأستاذة بديعة الراضي، رئيسة رابطة كاتبات المغرب وإفريقيا، مداخلة حول دور المجتمع المدني والأحزاب السياسية في تعزيز الثقافة، مركزة على أهمية تبني دبلوماسية ثقافية موازية لدعم الدبلوماسية السياسية على المستويين الإقليمي والقاري.
التراث الثقافي المغربي في دائرة النقاش
ومن جهتها، ستتطرق الدكتورة رشيدة الشانك، الباحثة في تاريخ المغرب، إلى محور الصناعات الثقافية والإبداعية كركيزة أساسية للإشعاع المعرفي على المستويين القاري والدولي، موضحة مدى تأثير هذه الصناعات في تعزيز الهوية الثقافية.
كما ستشارك الأستاذة أمينة بن الشيخ، مديرة جريدة "العالم الأمازيغي"، بمداخلة تسلط فيها الضوء على أهمية الموروث الثقافي الأمازيغي ودوره المحوري في إثراء الثقافة المغربية.
أما الأستاذة فاطمتو زعمة، الباحثة في التراث الحساني، فستقدم قراءة تحليلية لدور الثقافة الحسانية كأحد الركائز الأساسية للهوية المغربية، مبرزة غنى هذا التراث وأبعاده في تعزيز وحدة الهوية الوطنية.
إدارة الندوة والإشراف
سيُدير الندوة الإعلامي الدكتور محسن بنتاج، تحت إشراف الأستاذ عبد العزيز ملوك. وستعرف هذه الفعالية حضور مجموعة من المسؤولين الأكاديميين والفنانين والمبدعين والمهتمين بمجال الصناعات الثقافية.
وتشكل هذه الندوة فرصة هامة لتسليط الضوء على التحديات التي تواجه المشهد الثقافي المغربي، واستكشاف آفاق المستقبل في ظل التحولات الراهنة، مع التركيز على أهمية الموروث الثقافي وتعزيز مكانته في الساحة المحلية والإقليمية والدولية.
ستشهد الندوة مشاركة نخبة من الأساتذة المتخصصين، إلى جانب كوكبة من الكتاب والمبدعين والنقاد والفنانين، لمناقشة أبعاد المشهد الثقافي المغربي من خلال عدة مداخلات متنوعة.
وسيتناول مولاي أحمد العلوي، نقيب الفنانين المغاربة، موضوع أهمية الموروث الثقافي المتنوع في المغرب وسبل حمايته وصيانته في ظل التحولات الرقمية التي يشهدها العالم، مسلطًا الضوء على التحديات والفرص التي يتيحها العصر الرقمي للحفاظ على هذا الموروث.
وفي سياق آخر، سيتحدث الدكتور عزيز هلالي، نائب رئيس مجلس جهة الرباط، عن دور الفاعل السياسي في تشجيع المقاولات الثقافية، مشيرًا إلى أهمية الصناعة الثقافية في تعزيز الإبداع وجعله مصدرًا حيويًا للدخل والتنمية.
بينما ستلقي الأستاذة بديعة الراضي، رئيسة رابطة كاتبات المغرب وإفريقيا، مداخلة حول دور المجتمع المدني والأحزاب السياسية في تعزيز الثقافة، مركزة على أهمية تبني دبلوماسية ثقافية موازية لدعم الدبلوماسية السياسية على المستويين الإقليمي والقاري.
التراث الثقافي المغربي في دائرة النقاش
ومن جهتها، ستتطرق الدكتورة رشيدة الشانك، الباحثة في تاريخ المغرب، إلى محور الصناعات الثقافية والإبداعية كركيزة أساسية للإشعاع المعرفي على المستويين القاري والدولي، موضحة مدى تأثير هذه الصناعات في تعزيز الهوية الثقافية.
كما ستشارك الأستاذة أمينة بن الشيخ، مديرة جريدة "العالم الأمازيغي"، بمداخلة تسلط فيها الضوء على أهمية الموروث الثقافي الأمازيغي ودوره المحوري في إثراء الثقافة المغربية.
أما الأستاذة فاطمتو زعمة، الباحثة في التراث الحساني، فستقدم قراءة تحليلية لدور الثقافة الحسانية كأحد الركائز الأساسية للهوية المغربية، مبرزة غنى هذا التراث وأبعاده في تعزيز وحدة الهوية الوطنية.
إدارة الندوة والإشراف
سيُدير الندوة الإعلامي الدكتور محسن بنتاج، تحت إشراف الأستاذ عبد العزيز ملوك. وستعرف هذه الفعالية حضور مجموعة من المسؤولين الأكاديميين والفنانين والمبدعين والمهتمين بمجال الصناعات الثقافية.
وتشكل هذه الندوة فرصة هامة لتسليط الضوء على التحديات التي تواجه المشهد الثقافي المغربي، واستكشاف آفاق المستقبل في ظل التحولات الراهنة، مع التركيز على أهمية الموروث الثقافي وتعزيز مكانته في الساحة المحلية والإقليمية والدولية.