وفي تصريح لها، أوضحت شاما أن هذا العمل لم يكن مجرد اختيار عابر، بل هو واجب وطني، حيث أكدت قائلة: "الغناء للوطن ليس مجرد قرار، بل هو واجب تجاه المملكة والشعب المغربي." وشدّدت على أن هذا ليس أول عمل وطني تقوم به، مشيرة إلى أغنيتها السابقة "هنا وطن"، التي أصدرتها في عيد العرش لعام 2023 وحققت نجاحاً واسعاً بين جمهورها.
وفي سياق حديثها عن أغنية "مسيرتنا"، كشفت شاما أنها تعاونت مجدداً مع نفس الفريق الفني الذي تعاونت معه في "هنا وطن"، حيث تولّى الفنان مصعب العنزي كتابة وإنتاج الأغنية، وقام رضوان الديري بالتلحين، فيما أسند التوزيع لرشيد محمد علي، أما إخراج الفيديو كليب فقد كان من توقيع فيصل الحليمي.
وأبرزت شاما أن هذا العمل جاء مختلفاً عن أعمالها السابقة، حيث جرى تصوير الفيديو كليب بالكامل باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، لتكون بذلك من أوائل الفنانين المغاربة الذين يستخدمون هذه التقنية، ما يمثل نقلة نوعية جديدة في المشهد الفني المغربي.
وحول اختيارها إحياء ذكرى المسيرة الخضراء من خلال عمل فني، أوضحت شاما أن هذه المناسبة ترمز إلى عظمة الشعب المغربي وتاريخه المجيد، مؤكدة أن هذه الذكرى تمثل مثالاً على أن السلام هو الحل الأمثل للقضايا الكبرى.
وعن الفارق بين أداء الأغاني الوطنية والعاطفية، قالت شاما: "رغم الشساعة الظاهرة في الموضوعات، إلا أنني لا أرى فرقاً جوهرياً بينهما. الأغاني الوطنية تعكس مشاعر الناس تجاه وطنهم بحب عميق واستقرار، بينما تتجلى الأغاني العاطفية في مشاعر أخرى، لكن الوطن يبقى ثابتاً في القلب، مهما تغيرت الظروف."
وفي ختام تصريحها، أعربت شاما عن سعادتها بتفاعل الجمهور مع أغنية "مسيرتنا" ودخولها إلى قائمة الطوندونس، معتبرةً ذلك دليلاً على حب الشعب المغربي لأغاني تعبر عن انتمائهم وحبهم للوطن، متمنية أن تتواصل النجاحات في أعمالها المستقبلية بما يلبي طموحات جمهورها.
وفي سياق حديثها عن أغنية "مسيرتنا"، كشفت شاما أنها تعاونت مجدداً مع نفس الفريق الفني الذي تعاونت معه في "هنا وطن"، حيث تولّى الفنان مصعب العنزي كتابة وإنتاج الأغنية، وقام رضوان الديري بالتلحين، فيما أسند التوزيع لرشيد محمد علي، أما إخراج الفيديو كليب فقد كان من توقيع فيصل الحليمي.
وأبرزت شاما أن هذا العمل جاء مختلفاً عن أعمالها السابقة، حيث جرى تصوير الفيديو كليب بالكامل باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، لتكون بذلك من أوائل الفنانين المغاربة الذين يستخدمون هذه التقنية، ما يمثل نقلة نوعية جديدة في المشهد الفني المغربي.
وحول اختيارها إحياء ذكرى المسيرة الخضراء من خلال عمل فني، أوضحت شاما أن هذه المناسبة ترمز إلى عظمة الشعب المغربي وتاريخه المجيد، مؤكدة أن هذه الذكرى تمثل مثالاً على أن السلام هو الحل الأمثل للقضايا الكبرى.
وعن الفارق بين أداء الأغاني الوطنية والعاطفية، قالت شاما: "رغم الشساعة الظاهرة في الموضوعات، إلا أنني لا أرى فرقاً جوهرياً بينهما. الأغاني الوطنية تعكس مشاعر الناس تجاه وطنهم بحب عميق واستقرار، بينما تتجلى الأغاني العاطفية في مشاعر أخرى، لكن الوطن يبقى ثابتاً في القلب، مهما تغيرت الظروف."
وفي ختام تصريحها، أعربت شاما عن سعادتها بتفاعل الجمهور مع أغنية "مسيرتنا" ودخولها إلى قائمة الطوندونس، معتبرةً ذلك دليلاً على حب الشعب المغربي لأغاني تعبر عن انتمائهم وحبهم للوطن، متمنية أن تتواصل النجاحات في أعمالها المستقبلية بما يلبي طموحات جمهورها.