تمر العلاقات التجارية بين المغرب ومصر بفترة توتر شديد، حيث كان من المفترض أن يضمن اتفاق أكادير تدفقًا تجاريًا سلسًا وعادلاً بين الدول العربية الموقعة عليه، إلا أن الواقع يعكس صورة مغايرة. فقد فرضت قيود على الصادرات المغربية إلى مصر، لا سيما في قطاع السيارات، بينما تغمر المنتجات المصرية السوق

في ظل التحديات الاقتصادية العالمية المتزايدة، يتجه المغرب نحو تجديد خط الائتمان المعياري بقيمة 5 مليارات دولار مع صندوق النقد الدولي خلال شهر مارس المقبل. هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز احتياطي النقد الأجنبي وضمان استقرار المنظومة المالية للمملكة، خاصة في مواجهة التقلبات الاقتصادية والجيوسياسية. يُعد خط

أكد السفير البريطاني في المغرب، سايمون مارتن، في تصريح له يوم الإثنين بمدينة الدار البيضاء أن التعاون بين المغرب والمملكة المتحدة يشهد تقدمًا ملحوظًا، خاصة في مجالات التجارة والاستثمار.  وأشار مارتن إلى أن التبادلات التجارية بين البلدين قد تضاعفت في السنوات الأخيرة، وأنه من المتوقع أن يستمر

توجت تعاونية "أماروك" بجائزة أفضل رواق في الدورة القادمة لمعرض أليوتيس 2025 الذي نظم في مدينة أكادير، تحت شعار "البحث والابتكار لمصائد الأسماك المستدامة". وتعد هذه الجائزة دليلاً على النجاح الكبير الذي حققته التعاونية بفضل تميز نموذجها الابتكاري، الذي يعكس بشكل واضح جودة منتجاتها وإلتزامها بتعزيز

يكشف التقرير الفصلي لبنك المغرب عن صورة متباينة لواقع الصناعة المغربية. فرغم أن غالبية الشركات تصف نشاطها بأنه "عادي"، إلا أن بعض المؤشرات تشير إلى نقاط ضعف مستمرة. هذه المعطيات تدفع إلى قراءة أكثر دقة: القطاع الصناعي يتقدم، لكنه يواجه عقبات حقيقية. وفقًا لبيانات بنك المغرب، ترى 78% من الشركات