لكنّ هذا العامَ، يُلاحظُ ارتفاعٌ ملحوظٌ في أسعارِ وجباتِ الإفطارِ في أشهرِ المطاعمِ "الكازاويةِ".
ففي العامِ الماضي، تراوحتْ أسعارُ وجباتِ الإفطارِ بينَ 280 و850 درهمٍ في العديدِ من أشهرِ مطاعمَ وفنادقَ مدينةِ الدار البيضاءِ.
لكنّ هذا العامَ، ارتفعتْ هذهِ الأسعارُ بشكلٍ كبيرٍ، حيثُ بلغَ سعرُ أغلى وجبةِ إفطارٍ 1050 درهمًا.
وتُشيرُ بعضُ التقاريرِ إلى أنّ أسعارَ وجباتِ الإفطارِ ارتفعتْ بنسبةٍ تتراوحُ بينَ 50 و130 درهمٍ في بعضِ المطاعمِ.
وتعودُ أسبابُ ارتفاعِ أسعارِ وجباتِ الإفطارِ إلى عدّةِ عواملَ، منها:
ارتفاعُ أسعارِ الموادّ الغذائيةِ الأساسيةِ.
زيادةُ الطلبِ على وجباتِ الإفطارِ في المطاعمِ.
رغبةُ بعضِ المطاعمِ في الاستفادةِ من موسمِ رمضانَ لِجنيِ الأرباحِ.
ويُشكلُ ارتفاعُ أسعارِ وجباتِ الإفطارِ عبئًا إضافيًا على كاهلِ الصائمينَ، خاصةً ذوي الدخلِ المحدودِ.
ويُطالبُ العديدُ من المواطنينَ بضرورةِ تدخلِ الجهاتِ المعنيةِ لِضبطِ أسعارِ وجباتِ الإفطارِ في المطاعمِ، لِتكونَ في متناولِ الجميعِ.
ففي العامِ الماضي، تراوحتْ أسعارُ وجباتِ الإفطارِ بينَ 280 و850 درهمٍ في العديدِ من أشهرِ مطاعمَ وفنادقَ مدينةِ الدار البيضاءِ.
لكنّ هذا العامَ، ارتفعتْ هذهِ الأسعارُ بشكلٍ كبيرٍ، حيثُ بلغَ سعرُ أغلى وجبةِ إفطارٍ 1050 درهمًا.
وتُشيرُ بعضُ التقاريرِ إلى أنّ أسعارَ وجباتِ الإفطارِ ارتفعتْ بنسبةٍ تتراوحُ بينَ 50 و130 درهمٍ في بعضِ المطاعمِ.
وتعودُ أسبابُ ارتفاعِ أسعارِ وجباتِ الإفطارِ إلى عدّةِ عواملَ، منها:
ارتفاعُ أسعارِ الموادّ الغذائيةِ الأساسيةِ.
زيادةُ الطلبِ على وجباتِ الإفطارِ في المطاعمِ.
رغبةُ بعضِ المطاعمِ في الاستفادةِ من موسمِ رمضانَ لِجنيِ الأرباحِ.
ويُشكلُ ارتفاعُ أسعارِ وجباتِ الإفطارِ عبئًا إضافيًا على كاهلِ الصائمينَ، خاصةً ذوي الدخلِ المحدودِ.
ويُطالبُ العديدُ من المواطنينَ بضرورةِ تدخلِ الجهاتِ المعنيةِ لِضبطِ أسعارِ وجباتِ الإفطارِ في المطاعمِ، لِتكونَ في متناولِ الجميعِ.