ووفقًا للمنظمين، تم فتح باب الحجز مجددًا للتذاكر، التي تتراوح أسعارها بين 1200 درهم، 500 درهم، و400 درهم. ورغم الإعلان عن الموعد الجديد، نفدت معظم التذاكر بسرعة كبيرة، ولم يتبق سوى عدد محدود من مقاعد الفئة الأقل سعرًا بقيمة 400 درهم.
إرث فني خالد وجمهور متعطش
يؤكد هذا الحضور الجماهيري اللافت استمرار الإعجاب بـالإرث الفني لأم كلثوم، التي تُعد رمزًا خالدًا في تاريخ الطرب العربي الأصيل. الحفل بتقنية الهولوغرام أعاد جمهور اليوم إلى أجواء زمن الفن الراقي، حيث استُخدمت أحدث التقنيات الرقمية لإحياء روح كوكب الشرق على المسرح، لتبدو وكأنها تتألق من جديد أمام عشاقها.
وقد أحيت أم كلثوم أولى حفلاتها في المغرب عام 1968، تاركة بصمة لا تُنسى في وجدان الجمهور المغربي. وفي السنوات الأخيرة، عادت "الست" لتتصدر المشهد الفني عبر عروض هولوغرامية مبهرة في عدة دول، منها الإمارات، السعودية، ومصر، واليوم تستمر في إبهار جمهور المغرب.
تجربة استثنائية
يشكّل الحفل فرصة فريدة لعشاق الطرب الأصيل للغوص في عوالم موسيقية خالدة، تجمع بين عبقرية اللحن والكلمة وصوت أم كلثوم الساحر، وتتيح لهم تجربة غير مسبوقة بفضل التكنولوجيا المتقدمة.
الإقبال الكبير على حفل أم كلثوم في الدار البيضاء يعكس حجم الشوق لفنها الأصيل، ويؤكد أن الأجيال الجديدة ما تزال تُقدّر القيمة الفنية الكبيرة لأيقونة الطرب العربي، التي ستظل مصدر إلهام خالد.
إرث فني خالد وجمهور متعطش
يؤكد هذا الحضور الجماهيري اللافت استمرار الإعجاب بـالإرث الفني لأم كلثوم، التي تُعد رمزًا خالدًا في تاريخ الطرب العربي الأصيل. الحفل بتقنية الهولوغرام أعاد جمهور اليوم إلى أجواء زمن الفن الراقي، حيث استُخدمت أحدث التقنيات الرقمية لإحياء روح كوكب الشرق على المسرح، لتبدو وكأنها تتألق من جديد أمام عشاقها.
وقد أحيت أم كلثوم أولى حفلاتها في المغرب عام 1968، تاركة بصمة لا تُنسى في وجدان الجمهور المغربي. وفي السنوات الأخيرة، عادت "الست" لتتصدر المشهد الفني عبر عروض هولوغرامية مبهرة في عدة دول، منها الإمارات، السعودية، ومصر، واليوم تستمر في إبهار جمهور المغرب.
تجربة استثنائية
يشكّل الحفل فرصة فريدة لعشاق الطرب الأصيل للغوص في عوالم موسيقية خالدة، تجمع بين عبقرية اللحن والكلمة وصوت أم كلثوم الساحر، وتتيح لهم تجربة غير مسبوقة بفضل التكنولوجيا المتقدمة.
الإقبال الكبير على حفل أم كلثوم في الدار البيضاء يعكس حجم الشوق لفنها الأصيل، ويؤكد أن الأجيال الجديدة ما تزال تُقدّر القيمة الفنية الكبيرة لأيقونة الطرب العربي، التي ستظل مصدر إلهام خالد.