على مدى السنوات الأخيرة، نجح المغرب في تعزيز مكانته الإقليمية والدولية من خلال دبلوماسيته الرياضية النشطة، التي ساهمت في تقوية العلاقات الثنائية مع العديد من الدول الأفريقية وترسيخ جذور المملكة في القارة السمراء. ومع ذلك، هناك جوانب يمكن تحسينها لتعزيز هذا الدور بشكل أكبر.

من بين الأمور التي يمكن تطويرها:

التوسع في استضافة الأحداث الرياضية الدولية: يُمكن أن يُساهم تنظيم المزيد من البطولات الكبرى في جذب الأنظار إلى المغرب وتعزيز مكانته كوجهة رياضية عالمية.
الاستثمار في البنية التحتية الرياضية: تحسين الملاعب والمنشآت الرياضية يُعزز القدرة على استضافة فعاليات أكبر وأكثر تنوعاً.
تطوير الكفاءات المحلية: دعم الرياضيين المغاربة وتوفير برامج تدريبية متقدمة يُساعد في تحقيق نتائج أفضل على المستوى الدولي.
الدبلوماسية الرياضية تُعد أداة فعالة لتعزيز صورة المغرب عالمياً، ومع بعض التحسينات، يمكن أن يُصبح المغرب نموذجاً يُحتذى به في استخدام الرياضة كوسيلة للتواصل الدولي.