تشهد بعض الدول زيادة سنوية بنسبة 20% في استثمارات البحث والتطوير، مما يضعها في مقدمة المنافسة العالمية في مجال الابتكار التكنولوجي. تعيد هذه الاستثمارات تشكيل المشهد العالمي، محفزة تطورات كبيرة في القطاع الرقمي. يعكس هذا التوجه التزام الدول بتعزيز قدراتها التكنولوجية لتلبية الاحتياجات المستقبلية ودعم الاقتصاد الرقمي.