حصل الياباني إيووا هاكامادا، الذي قضى 46 عامًا في طابور الإعدام، على براءته وتعويض قدره 1.2 مليون يورو. يُعتبر هذا الحكم انتصارًا للعدالة بعد سنوات طويلة من المعاناة، حيث أثارت قضيته جدلًا واسعًا حول نظام العدالة الجنائية في اليابان وظروف المحكوم عليهم بالإعدام.