يسعى وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني، إلى تجديد فوزه على تنزانيا، إذ هزمه بعقر داره وأنام جماهيره بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعتهما شهر نونبر الماضي، في إطار الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة لنهائيات مونديال 2026 .
وكان المنتخب الوطني قد حقق أول فوز له على تنزانيا سنة 2010، في إطار تصفيات كأس أمم أفريقيا 2012، بهدف دون مقابل، من توقيع منير الحمداوي.
وتجدد اللقاء بين المنتخبين، في 9 أكتوبر 2011، خلال لقاء الإياب، إذ انتصر المنتخب الوطني بثلاثة أهداف لهدف واحد، حملت توقيع كل من مروان الشماخ، عادل تاعرابت ومبارك بوصوفة.
وانتصر المنتخب التنزاني على نظيره المغربي في اللقاء الثالث بينهما سنة 2013، برسم إقصائيات كأس العالم، ليكون سببا مباشرا في عدم وصول الأسود إلى «مونديال البرازيل» 2014، بعدما خسروا بدار السلام بثلاثة أهداف لهدف واحد، قبل أن يلتقيا إيابا على أرضية الملعب الكبير لمراكش، في الثامن من يونيو 2013، لينتصر المغرب بهدفين لهدف، من توقيع كل من عبد الرزاق حمد الله من ضربة جزاء ويوسف العربي.
وكان المنتخب الوطني قد حقق أول فوز له على تنزانيا سنة 2010، في إطار تصفيات كأس أمم أفريقيا 2012، بهدف دون مقابل، من توقيع منير الحمداوي.
وتجدد اللقاء بين المنتخبين، في 9 أكتوبر 2011، خلال لقاء الإياب، إذ انتصر المنتخب الوطني بثلاثة أهداف لهدف واحد، حملت توقيع كل من مروان الشماخ، عادل تاعرابت ومبارك بوصوفة.
وانتصر المنتخب التنزاني على نظيره المغربي في اللقاء الثالث بينهما سنة 2013، برسم إقصائيات كأس العالم، ليكون سببا مباشرا في عدم وصول الأسود إلى «مونديال البرازيل» 2014، بعدما خسروا بدار السلام بثلاثة أهداف لهدف واحد، قبل أن يلتقيا إيابا على أرضية الملعب الكبير لمراكش، في الثامن من يونيو 2013، لينتصر المغرب بهدفين لهدف، من توقيع كل من عبد الرزاق حمد الله من ضربة جزاء ويوسف العربي.