وفي حفل حضره مسؤولون وشخصيات محلية، تم تسليم الهبة الملكية لـ609 مستفيدين، بينهم أسر معوزة ومرضى القصور الكلوي والمكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة. تعكس هذه الالتفاتة الملكية اهتمام جلالة الملك بالفئات الهشة وسعيه لتحسين ظروف معيشتهم.
رفعت أكف الضراعة إلى الله بأن يحفظ جلالة الملك محمد السادس ويمده بالصحة والعافية، ويحقق له ما يصبو إليه من عز وازدهار. كما تم الدعاء لجلالة المغفور لهما الملكين محمد الخامس والحسن الثاني بالرحمة والمغفرة.
كما عبر رئيس المجلس العلمي المحلي عن شكره لجلالة الملك على هذه المبادرة الكريمة، مؤكداً على العناية التي يوليها الملك لرعاياه الأوفياء، وخاصة الفئات المحتاجة.
أعرب المستفيدون عن امتنانهم لجلالة الملك على هذه الالتفاتة الملكية، التي تجسد الاهتمام الخاص الذي يوليه جلالته لتحسين ظروف عيش الفئات الهشة.
بدأ شرفاء ومريدو الزاوية الرجراجية موسمهم السنوي في 11 أبريل، في رحلة طويلة تمتد لحوالي أربعين يوماً. يشكل هذا التقليد الديني والاجتماعي جزءاً مهماً من التراث الثقافي والديني في منطقة الشياضمة، حيث يجري "الحج الدائري" عبر أضرحة السبعة رجال في 44 مرحلة.
ويعتبر الموسم السنوي للزاوية الرجراجية فرصة للتواصل الاجتماعي وتعزيز الروابط بين المجتمعات المحلية. كما يساهم في الحفاظ على التراث الثقافي والديني للمنطقة.
ويمثل "الحج الدائري" رحلة روحية عميقة، حيث يقوم المشاركون بزيارة الأضرحة وتقديم الاحترام للأسلاف، مما يعزز القيم الروحية والدينية في المجتمع.
وتعمل الزاوية الرجراجية على إدامة هذا التقليد العريق، مما يساهم في الحفاظ على التراث الثقافي والديني ونقله للأجيال القادمة.
رفعت أكف الضراعة إلى الله بأن يحفظ جلالة الملك محمد السادس ويمده بالصحة والعافية، ويحقق له ما يصبو إليه من عز وازدهار. كما تم الدعاء لجلالة المغفور لهما الملكين محمد الخامس والحسن الثاني بالرحمة والمغفرة.
كما عبر رئيس المجلس العلمي المحلي عن شكره لجلالة الملك على هذه المبادرة الكريمة، مؤكداً على العناية التي يوليها الملك لرعاياه الأوفياء، وخاصة الفئات المحتاجة.
أعرب المستفيدون عن امتنانهم لجلالة الملك على هذه الالتفاتة الملكية، التي تجسد الاهتمام الخاص الذي يوليه جلالته لتحسين ظروف عيش الفئات الهشة.
بدأ شرفاء ومريدو الزاوية الرجراجية موسمهم السنوي في 11 أبريل، في رحلة طويلة تمتد لحوالي أربعين يوماً. يشكل هذا التقليد الديني والاجتماعي جزءاً مهماً من التراث الثقافي والديني في منطقة الشياضمة، حيث يجري "الحج الدائري" عبر أضرحة السبعة رجال في 44 مرحلة.
ويعتبر الموسم السنوي للزاوية الرجراجية فرصة للتواصل الاجتماعي وتعزيز الروابط بين المجتمعات المحلية. كما يساهم في الحفاظ على التراث الثقافي والديني للمنطقة.
ويمثل "الحج الدائري" رحلة روحية عميقة، حيث يقوم المشاركون بزيارة الأضرحة وتقديم الاحترام للأسلاف، مما يعزز القيم الروحية والدينية في المجتمع.
وتعمل الزاوية الرجراجية على إدامة هذا التقليد العريق، مما يساهم في الحفاظ على التراث الثقافي والديني ونقله للأجيال القادمة.