الرئيسية
مؤكدة أن جلالة الملك نصره الله قبل تكليفه للسيد رئيس الحكومة، قد حسم النقاش بأن جلالته لن يحرم ما أحل الله ولن يحل ما حرم الله.
وفي بيان لها، أكدت المنضمة انها ستعمل، وهي الأقرب لإعمال السياسة الشرعية مع من يتقاسم معها نفس المبادئ والقيم الوطنية بإبطال مفعول السموم والأكاذيب المروجة، و الدعوة إلى التحلي بالموضوعية وتوفير الأجواء المساعدة على إنجاح أشغال اللجنة الملكية المسترشدة في كل أشغالها بالتوجيهات السامية لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس نصره الله.
وجاء في البيان ذاته أنه من منطلق عمل منظمة المرأة الاستقلالية في المشاركة في تقديم الاقتراحات الجادة والمسؤولة.
وموقعها كذلك سياسيا في بناء مجتمع حداثي وفق الشريعة الإسلامية بما يتماشى والتطورات المتسارعة اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا، فإنها.
ودعت المنظمة جميع المتدخلين في صناعة الرأي العام التحلي بالمسؤولية والحفاظ على منسوب الثقة مع الابتعاد عن فلسفة التشويش والتهويل والتخويف، وزرع ثقافة البناء عوض الهدم الذي لا يخدم في شيء سوى عرقلة كل الإصلاحات المؤدية للتنمية البشرية عامة.
كما دعت الجميع إلى تغليب منطق المصلحة العامة على الأمور الشخصية، والمساهمة بشكل جماعي في تقديم اقتراحات جادة ومسؤولة عوض الخوض في سفاسف الأمور .
وفي بيان لها، أكدت المنضمة انها ستعمل، وهي الأقرب لإعمال السياسة الشرعية مع من يتقاسم معها نفس المبادئ والقيم الوطنية بإبطال مفعول السموم والأكاذيب المروجة، و الدعوة إلى التحلي بالموضوعية وتوفير الأجواء المساعدة على إنجاح أشغال اللجنة الملكية المسترشدة في كل أشغالها بالتوجيهات السامية لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس نصره الله.
وجاء في البيان ذاته أنه من منطلق عمل منظمة المرأة الاستقلالية في المشاركة في تقديم الاقتراحات الجادة والمسؤولة.
وموقعها كذلك سياسيا في بناء مجتمع حداثي وفق الشريعة الإسلامية بما يتماشى والتطورات المتسارعة اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا، فإنها.
ودعت المنظمة جميع المتدخلين في صناعة الرأي العام التحلي بالمسؤولية والحفاظ على منسوب الثقة مع الابتعاد عن فلسفة التشويش والتهويل والتخويف، وزرع ثقافة البناء عوض الهدم الذي لا يخدم في شيء سوى عرقلة كل الإصلاحات المؤدية للتنمية البشرية عامة.
كما دعت الجميع إلى تغليب منطق المصلحة العامة على الأمور الشخصية، والمساهمة بشكل جماعي في تقديم اقتراحات جادة ومسؤولة عوض الخوض في سفاسف الأمور .
