جاء ذلك خلال مائدة مستديرة ناقشت تطوير تدفقات استثمارية جديدة في إفريقيا، بمشاركة مستثمرين ومسؤولين من مختلف أنحاء القارة والعالم.
معالم النجاح المغربي
ركز مزور على تحول الاقتصاد المغربي نحو قطاعات استراتيجية، مثل: صناعة السيارات: حيث أضحت المملكة من بين أكبر مصدري السيارات في إفريقيا، بطاقة إنتاجية تبلغ 700 ألف سيارة سنويًا، مع طموحات للوصول إلى مليوني سيارة بحلول 2030، مع التركيز على السيارات الكهربائية.
صناعة الطيران: التي استفادت من بيئة داعمة للبحث والتطوير وقوة عاملة مؤهلة، مما عزز مكانة المغرب كقطب إقليمي.
الطاقات المتجددة: كمحرك للتنمية الصناعية المستدامة. البنية التحتية ورؤية 2035 أكد مزور أن المغرب يملك بنية تحتية حديثة، مثل ميناء طنجة المتوسط، ومشاريع ميناء الداخلة الأطلسي والناظور غرب المتوسط. هذه المشاريع ساهمت في تقليل تكاليف اللوجستيك وزيادة جاذبية المملكة للاستثمار الصناعي.
وأشار الوزير إلى رؤية المغرب لعام 2035، التي تتبنى نهجًا استباقيًا لمواكبة التحولات الديموغرافية والاقتصادية، قائلاً: "نحن لا نغير سياساتنا مع الحكومات بشكل دراماتيكي، بل نعمل على رؤى طويلة الأمد".
مرونة أمام التحولات العالمية فيما يتعلق بالتحديات التجارية العالمية
أكد مزور أن الحروب التجارية تمثل فرصًا لتحسين الإنتاجية، مشددًا على أهمية التكيف المستمر مع التحولات الاقتصادية الدولية لضمان الاستفادة القصوى منها.
نحو استدامة صناعية شاملة تُظهر التجربة المغربية أهمية التكامل بين رؤية واضحة، بيئة مواتية للاستثمار، والاستفادة من الإمكانيات المحلية.
ويبدو أن هذا النموذج يشكل دعامة لتعزيز الشراكة الإفريقية والدفع نحو تحقيق تنمية صناعية مستدامة على مستوى القارة.
معالم النجاح المغربي
ركز مزور على تحول الاقتصاد المغربي نحو قطاعات استراتيجية، مثل: صناعة السيارات: حيث أضحت المملكة من بين أكبر مصدري السيارات في إفريقيا، بطاقة إنتاجية تبلغ 700 ألف سيارة سنويًا، مع طموحات للوصول إلى مليوني سيارة بحلول 2030، مع التركيز على السيارات الكهربائية.
صناعة الطيران: التي استفادت من بيئة داعمة للبحث والتطوير وقوة عاملة مؤهلة، مما عزز مكانة المغرب كقطب إقليمي.
الطاقات المتجددة: كمحرك للتنمية الصناعية المستدامة. البنية التحتية ورؤية 2035 أكد مزور أن المغرب يملك بنية تحتية حديثة، مثل ميناء طنجة المتوسط، ومشاريع ميناء الداخلة الأطلسي والناظور غرب المتوسط. هذه المشاريع ساهمت في تقليل تكاليف اللوجستيك وزيادة جاذبية المملكة للاستثمار الصناعي.
وأشار الوزير إلى رؤية المغرب لعام 2035، التي تتبنى نهجًا استباقيًا لمواكبة التحولات الديموغرافية والاقتصادية، قائلاً: "نحن لا نغير سياساتنا مع الحكومات بشكل دراماتيكي، بل نعمل على رؤى طويلة الأمد".
مرونة أمام التحولات العالمية فيما يتعلق بالتحديات التجارية العالمية
أكد مزور أن الحروب التجارية تمثل فرصًا لتحسين الإنتاجية، مشددًا على أهمية التكيف المستمر مع التحولات الاقتصادية الدولية لضمان الاستفادة القصوى منها.
نحو استدامة صناعية شاملة تُظهر التجربة المغربية أهمية التكامل بين رؤية واضحة، بيئة مواتية للاستثمار، والاستفادة من الإمكانيات المحلية.
ويبدو أن هذا النموذج يشكل دعامة لتعزيز الشراكة الإفريقية والدفع نحو تحقيق تنمية صناعية مستدامة على مستوى القارة.