طلب ماكرون من أتال البقاء في منصبه “حفاظاً على استقرار البلاد”، بحسب الإليزيه، قبل ثلاثة اسابيع من استضافة باريس دورة الألعاب الأولمبية.
بعد المفاجأة التي احدثتها نتائج الانتخابات التشريعية وحجمت نتائج اليمين المتطرف، بدأت الأطراف السياسية مداولات لتشكيل غالبية وتعيين رئيس للوزراء.
و لم تتمكن أي من الكتل من الحصول على الأغلبية المطلقة وهي 289 مقعداً بمفردها. إذ يقدر أن تحصل الجبهة الشعبية الجديدة (اليسار) على 190 مقعدًا والمعسكر الرئاسي حوالى 160 مقعدًا وحزب الجبهة الوطنية وحلفائه (اليمين المتطرف) على اكثر من 140 مقعدًا.
و حذر وزير الاقتصاد والمال الفرنسي برونو لومير الاثنين من خطر الانجرار نحو “أزمة مالية” و”تراجع اقتصادي”، لكن رد فعل بورصة باريس كان غير محسوس. وانخفض مؤشر سوق الأوراق المالية الفرنسي كاك-40 بنسبة 0,63%، في نهاية اليوم.
وقال فرنسوا بايرو، زعيم الوسط المتحالف مع ماكرون، إن الاقتراع "لم يحسم أمر توزيع القوى" و"المشهد ليس واضحا بعد".
وأكد نائب من معسكر ماكرون في باريس على أن "التوصل إلى تحالف لديه أغلبية نسبية"، بدون حزب الجبهة الوطنية أو فرنسا الأبية "سيستغرق أسابيع".
أما التجمع الوطني، فقد حقق تقدما في البرلمان رغم أنه لم يحقق نصرا كاملا.
وأعلنت مارين لوبن زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي "نصرنا مؤجل فحسب"، واضعة نصب عينيها الانتخابات الرئاسية في العام 2027.
لكن عليها في الوقت الراهن أن تدرك أن غالبية الفرنسيين لا تزال ترفض أن يتولى اليمين المتطرف الحكم.
واعلن زعيم الحزب جوردان بارديلا الذي كان مرشحا لتولي رئاسة الحكومة في حال فوزه أنه "يتحمل جزءا من المسؤولية" في نتائج الجولة الثانية المخيبة للآمال.
وقال فرنسوا بايرو، زعيم الوسط المتحالف مع ماكرون، إن الاقتراع "لم يحسم أمر توزيع القوى" و"المشهد ليس واضحا بعد".
وأكد نائب من معسكر ماكرون في باريس على أن "التوصل إلى تحالف لديه أغلبية نسبية"، بدون حزب الجبهة الوطنية أو فرنسا الأبية "سيستغرق أسابيع".
أما التجمع الوطني، فقد حقق تقدما في البرلمان رغم أنه لم يحقق نصرا كاملا.
وأعلنت مارين لوبن زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي "نصرنا مؤجل فحسب"، واضعة نصب عينيها الانتخابات الرئاسية في العام 2027.
لكن عليها في الوقت الراهن أن تدرك أن غالبية الفرنسيين لا تزال ترفض أن يتولى اليمين المتطرف الحكم.
واعلن زعيم الحزب جوردان بارديلا الذي كان مرشحا لتولي رئاسة الحكومة في حال فوزه أنه "يتحمل جزءا من المسؤولية" في نتائج الجولة الثانية المخيبة للآمال.
وكالات
بعد المفاجأة التي احدثتها نتائج الانتخابات التشريعية وحجمت نتائج اليمين المتطرف، بدأت الأطراف السياسية مداولات لتشكيل غالبية وتعيين رئيس للوزراء.
و لم تتمكن أي من الكتل من الحصول على الأغلبية المطلقة وهي 289 مقعداً بمفردها. إذ يقدر أن تحصل الجبهة الشعبية الجديدة (اليسار) على 190 مقعدًا والمعسكر الرئاسي حوالى 160 مقعدًا وحزب الجبهة الوطنية وحلفائه (اليمين المتطرف) على اكثر من 140 مقعدًا.
و حذر وزير الاقتصاد والمال الفرنسي برونو لومير الاثنين من خطر الانجرار نحو “أزمة مالية” و”تراجع اقتصادي”، لكن رد فعل بورصة باريس كان غير محسوس. وانخفض مؤشر سوق الأوراق المالية الفرنسي كاك-40 بنسبة 0,63%، في نهاية اليوم.
وقال فرنسوا بايرو، زعيم الوسط المتحالف مع ماكرون، إن الاقتراع "لم يحسم أمر توزيع القوى" و"المشهد ليس واضحا بعد".
وأكد نائب من معسكر ماكرون في باريس على أن "التوصل إلى تحالف لديه أغلبية نسبية"، بدون حزب الجبهة الوطنية أو فرنسا الأبية "سيستغرق أسابيع".
أما التجمع الوطني، فقد حقق تقدما في البرلمان رغم أنه لم يحقق نصرا كاملا.
وأعلنت مارين لوبن زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي "نصرنا مؤجل فحسب"، واضعة نصب عينيها الانتخابات الرئاسية في العام 2027.
لكن عليها في الوقت الراهن أن تدرك أن غالبية الفرنسيين لا تزال ترفض أن يتولى اليمين المتطرف الحكم.
واعلن زعيم الحزب جوردان بارديلا الذي كان مرشحا لتولي رئاسة الحكومة في حال فوزه أنه "يتحمل جزءا من المسؤولية" في نتائج الجولة الثانية المخيبة للآمال.
وقال فرنسوا بايرو، زعيم الوسط المتحالف مع ماكرون، إن الاقتراع "لم يحسم أمر توزيع القوى" و"المشهد ليس واضحا بعد".
وأكد نائب من معسكر ماكرون في باريس على أن "التوصل إلى تحالف لديه أغلبية نسبية"، بدون حزب الجبهة الوطنية أو فرنسا الأبية "سيستغرق أسابيع".
أما التجمع الوطني، فقد حقق تقدما في البرلمان رغم أنه لم يحقق نصرا كاملا.
وأعلنت مارين لوبن زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي "نصرنا مؤجل فحسب"، واضعة نصب عينيها الانتخابات الرئاسية في العام 2027.
لكن عليها في الوقت الراهن أن تدرك أن غالبية الفرنسيين لا تزال ترفض أن يتولى اليمين المتطرف الحكم.
واعلن زعيم الحزب جوردان بارديلا الذي كان مرشحا لتولي رئاسة الحكومة في حال فوزه أنه "يتحمل جزءا من المسؤولية" في نتائج الجولة الثانية المخيبة للآمال.
وكالات