وهو الأمر الذي أكده المحلل الإقتصادي، ياسين أعليا، قائلا إن “القطاع السياحي لهذه السنة استعاد الكثير من زخمه، جراء إرتفاع نسبة الإيواء التي شهدتها الفنادق والمنتجعات السياحية بمختلف المدن المغربية، بالإضافة إلى الانتعاشة الكبيرة التي عرفتها المطارات وحركة الطيران، مما يدل على أن السياحية الداخلية أو القادمة من الخارج، استعادت بريقها وحققت مجموعة من النتائج الإيجابية، متجاوزة الأزمة التي خلفتها أزمة كورونا” .