أصبح الحديثُ عن الثقافة بكُلِّ اشْتهاءاتِها التي تكون أحياناً مُقْرِفة ، أشبه بوَحَم امرأةٍ بدون رحم ، أو لمْ تر كيف تُنْتج نفسها بنفسها بأنابيب التلقيح الاصطناعي ، ومن أين لِرحمها الولُود ، ذلك الانتفاخ البُركاني الأجمل ، بعد انقراض المُثقَّف الفَحْل ! الثقافةُ قبل كل شيء سلوكٌ ومعرفة ، وليست

إليكم الجزء الثالث من ملف الملحون لجريدة odj ومن مدينة أزمور مع الفنانة الشابة المنشدة شيماء الرداف التي أحبت الملحون وتفوقت في غنائه واحترافه إلى جانب دراستها بمجال العلوم الجيومجالية والحكامة العقارية . ولعي بفن الملحون ارتبط بحضوري للمهرجانات الملحونية ، كنت اعتبر أداءه صعبا في البداية بسبب

في إطار النهوض بالشأن الثقافي والفني لتراثنا المادي واللامادي اليكم ملف الأسبوع لجريدة odj لفن الملحون  أضحى فن الملحون من الفنون الراقية ، التي تُغنّى في الأعراس والمواسم والحفلات الدينية وداخل زوايا التصوف ، فاكتسب داخل هذه الفضاءات ، على يد مَشايخ وشعراء ومنشدين وعازفين ، أبعاداً صوفيّة

أقيمت على قاعة الندوات بمؤسسة علال الفاسي بالرباط ، محاضرة أدبية فكرية بعنوان " محاربة الفساد أية آفاق " شارك فيها رئيس المؤسسة ، الدكتور نزار بركة ، والدكتور بشير الراشدي ، رئيس الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها ، وذلك مساء يوم الخميس بحضور مجموعة من الأدباء والمثقفين والأساتذة

في سابقة من نوعها ، احتضنت مدينة Villemur-Sur-Tarn ضواحي مدينة تولوز بفرنسا ، مسابقة ملكة جمال الأم المغربية . هاته المسابقة التي سهرت على تنظيمها الفاعلة الجمعوية عزيزة لمراني رئيسة جمعية Grandir à Ait Iya Oulla ، عرفت مشاركة أمهات مغربيات من دول مختلفة ، كما لاقت استحسان الجميع وخصوصا أهدافها