وشرعت السلطات في عملية هدم البنايات العشوائية والآيلة للسقوط، المحيطة بضريح سيدي عبد الرحمان الشهير، بعد أسابيع من إشعار سكان المنطقة.
ووفق ما استقيناه من مصادر مسؤولة، تأتي هذه العملية في إطار محاربة البناء العشوائي بالمدينة، والقضاء على بعض الظواهر مثل الشعوذة التي عرف بها المكان.
وحسب مصادر مطلعة، فإن قرار الهدم جاء بناء على أوامر والي جهة الدار البيضاء سطات، بتخليص المكان من البناء العشوائي وإعادة الاعتبار للضريح، حيث ستشمل عملية الهدم البيوت فقط وليس الضريح.
وفيما يخص مصير السكان، الذي كانوا يقطنون بمحيط الضريح، وهم حوالي 40 أسرة، فقد أكدت مصادرنا بأنهم يستفيدون من السكن بعد استيفاء الشروط المطلوبة، أهمها حملهم لبطاقة وطنية تحمل عنوان الضريح.
وأشارت المصادر نفسها، إلى أن هدم البيوت العشوائية حول ضريح سيدي عبد الرحمان لن يكون الوحيد، إذ هناك قرار من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بإزالة البيوت العشوائية التي تحيط بحوالي 24 ضريح بالمغرب.
ولم تشهد عملية الهدم أي مشاكل بين السلطات والسكان، الذين تم إعلامهم من قبل العملية من أجل إجلاء أمتعتهم، لكن ذلك لم يمنع من بعض الاحتجاجات البسيطة.
ووفق ما استقيناه من مصادر مسؤولة، تأتي هذه العملية في إطار محاربة البناء العشوائي بالمدينة، والقضاء على بعض الظواهر مثل الشعوذة التي عرف بها المكان.
وحسب مصادر مطلعة، فإن قرار الهدم جاء بناء على أوامر والي جهة الدار البيضاء سطات، بتخليص المكان من البناء العشوائي وإعادة الاعتبار للضريح، حيث ستشمل عملية الهدم البيوت فقط وليس الضريح.
وفيما يخص مصير السكان، الذي كانوا يقطنون بمحيط الضريح، وهم حوالي 40 أسرة، فقد أكدت مصادرنا بأنهم يستفيدون من السكن بعد استيفاء الشروط المطلوبة، أهمها حملهم لبطاقة وطنية تحمل عنوان الضريح.
وأشارت المصادر نفسها، إلى أن هدم البيوت العشوائية حول ضريح سيدي عبد الرحمان لن يكون الوحيد، إذ هناك قرار من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بإزالة البيوت العشوائية التي تحيط بحوالي 24 ضريح بالمغرب.
ولم تشهد عملية الهدم أي مشاكل بين السلطات والسكان، الذين تم إعلامهم من قبل العملية من أجل إجلاء أمتعتهم، لكن ذلك لم يمنع من بعض الاحتجاجات البسيطة.