وأوضح هلال أن المملكة، تحت قيادة الملك محمد السادس، قادرة على الدفاع عن مصالح إفريقيا وقضاياها بفعالية داخل مجلس الأمن، مستندة إلى معايير رئيسية تتعلق بالسلم والأمن الدوليين.
وأشار إلى أن المغرب يُعد من أبرز المساهمين في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة منذ الستينات، حيث شارك بجنوده في مختلف أنحاء العالم، مع تركيز خاص على القارة الإفريقية.
كما أشار إلى أن القوات المسلحة الملكية المغربية لعبت أدوارًا حيوية، خصوصًا في إفريقيا، نظرًا لإلمامها بثقافات القارة ولغاتها، إضافةً إلى ما تقدمه من دعم اجتماعي يسهم في تعزيز الحوار بين المجتمعات المختلفة، وفق التوجيهات الملكية.
ورأى هلال أن المغرب يتميز بمعايير إضافية تؤهله للحصول على عضوية دائمة، منها التزامه بالديمقراطية وسيادة القانون، وتشبع المملكة بالقيم الكونية واحترام ميثاق الأمم المتحدة ومبادئها. وأكد أن المغرب يعمل على تعزيز التضامن مع الدول الإفريقية من خلال التعاون الثنائي والثلاثي، إلى جانب جهوده الإنسانية ومبادرات الوساطة التي تعزز مكانته الدولية.
واعتبر السفير أن هذه العوامل مجتمعة تمنح المغرب الشرعية الكاملة للترشح لعضوية دائمة في مجلس الأمن في الوقت المناسب، مشيرًا إلى أن جهود المملكة تحظى باعتراف واسع من الأمم المتحدة.
تجدر الإشارة إلى أن "الحوارات الأطلسية"، التي تُعقد بين 12 و14 دجنبر، تتناول التحديات الاقتصادية والجيوسياسية التي تواجه منطقة الأطلسي الموسع. وتشمل النقاشات قضايا متنوعة مثل الدبلوماسية الثقافية، والأمن الإقليمي، وتنظيم الذكاء الاصطناعي، والبنيات التحتية الذكية، مما يسهم في صياغة رؤى مستقبلية شاملة حول القضايا العالمية الكبرى
وأشار إلى أن المغرب يُعد من أبرز المساهمين في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة منذ الستينات، حيث شارك بجنوده في مختلف أنحاء العالم، مع تركيز خاص على القارة الإفريقية.
كما أشار إلى أن القوات المسلحة الملكية المغربية لعبت أدوارًا حيوية، خصوصًا في إفريقيا، نظرًا لإلمامها بثقافات القارة ولغاتها، إضافةً إلى ما تقدمه من دعم اجتماعي يسهم في تعزيز الحوار بين المجتمعات المختلفة، وفق التوجيهات الملكية.
ورأى هلال أن المغرب يتميز بمعايير إضافية تؤهله للحصول على عضوية دائمة، منها التزامه بالديمقراطية وسيادة القانون، وتشبع المملكة بالقيم الكونية واحترام ميثاق الأمم المتحدة ومبادئها. وأكد أن المغرب يعمل على تعزيز التضامن مع الدول الإفريقية من خلال التعاون الثنائي والثلاثي، إلى جانب جهوده الإنسانية ومبادرات الوساطة التي تعزز مكانته الدولية.
واعتبر السفير أن هذه العوامل مجتمعة تمنح المغرب الشرعية الكاملة للترشح لعضوية دائمة في مجلس الأمن في الوقت المناسب، مشيرًا إلى أن جهود المملكة تحظى باعتراف واسع من الأمم المتحدة.
تجدر الإشارة إلى أن "الحوارات الأطلسية"، التي تُعقد بين 12 و14 دجنبر، تتناول التحديات الاقتصادية والجيوسياسية التي تواجه منطقة الأطلسي الموسع. وتشمل النقاشات قضايا متنوعة مثل الدبلوماسية الثقافية، والأمن الإقليمي، وتنظيم الذكاء الاصطناعي، والبنيات التحتية الذكية، مما يسهم في صياغة رؤى مستقبلية شاملة حول القضايا العالمية الكبرى