مع ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، يزداد تعرض المواطنين للمخاطر الصحية الناتجة عن تخزين قنينات المياه البلاستيكية تحت أشعة الشمس المباشرة. وتعد هذه الظاهرة في المغرب مصدر قلق متنامٍ، خاصة في ظل موجات الحر المتكررة التي تؤثر على جودة المياه المعبأة، وفق خبراء الصحة والبيئة. تُصنع غالبية قنينات

تشهد أوروبا تزايدًا في ما يُعرف بـ"الموت الرحيم" أو المساعدة على الانتحار، حيث يسافر بعض الأفراد من دول تحظر هذه الممارسة إلى دول تسمح بها قانونيًا، في ظاهرة أطلقت عليها وسائل الإعلام اسم "السياحة الانتحارية". وتُعد هذه الظاهرة انعكاسًا لمعاناة جسدية أو نفسية شديدة، وإجراءات قانونية دقيقة، مما يثير

ردّت الوكالة المغربية للأدوية والمنتجات الصحية على الأخبار المتداولة بشأن وجود ندرة تمس أكثر من 600 دواء موجه لعلاج الأمراض المزمنة، مؤكدة استغرابها من هذه الأرقام التي، لو كانت صحيحة، لكان لها أثر مباشر وخطير على سير المنظومة الصحية الوطنية، وهو ما لا يتماشى مع الواقع الحالي. وأوضحت الوكالة،

ذكرت مجلة Nature Biomedical Engineering أن فريقًا من العلماء نجح في تطوير كبسولة تنظيرية مبتكرة للكشف المبكر عن سرطان المريء، مما قد يغني عن الإجراءات التقليدية مثل أخذ الخزعات أو الجراحات التنظيرية المؤلمة. تصميم الكبسولة وتقنياتها الكبسولة تتميز بحجم صغير جدًا، حيث يبلغ قطرها 12.5 ملم فقط، ويمكن

في تطور جديد يعكس حجم التحديات التي تواجه المنظومة الصحية المغربية، طالبت النائبة البرلمانية نجوى ككوس، من حزب الأصالة والمعاصرة، وزير الصحة والحماية الاجتماعية بإيفاد لجنة تفتيش مركزية إلى المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء. جاء هذا الطلب على خلفية توالي شكاوى المواطنين بشأن تدني جودة الخدمات