وأكد عزيز هيلالي، رئيس رابطة المهندسين الاستقلاليين، أن الخطة ستوضع رهن إشارة الباحثين والمختصين في القطاع من مهندسين، بياطرة، فاعلين اقتصاديين في المجال الفلاحي، منتجين، مستوردين، وفاعلين سياسيين. الهدف هو إثراء النقاش الوطني والمساهمة في تحقيق السيادة الغذائية في مجال اللحوم الحمراء من خلال تطبيق الإجراءات الاستراتيجية المندمجة لتحسين الإنتاجية، الاستخدام المعقلن للموارد الطبيعية، واستقرار الأسعار.
وتتضمن الخطة في مرحلتها الأولى ثلاثين إجراء عملياً، مقسمة على النحو التالي:
الجزء الأول: يشمل سبعة مقترحات لإجراءات استعجالية وفورية تهدف إلى التخفيف من الزيادات في أسعار اللحوم الحمراء.
الجزء الثاني: يضم أحد عشر مقترحاً على المدى القصير والمتوسط، لضمان التنمية المستدامة للإنتاج الحيواني من لحوم حمراء وحليب.
الجزء الثالث: يتضمن ثلاثة مقترحات تهدف إلى التدبير والحفاظ على الموارد الطبيعية والتخفيف من تأثير التغيرات المناخية.
الجزء الرابع: يشمل خمسة مقترحات ترمي إلى تأهيل المنتجين ومربي الماشية للاستفادة من التقنيات التكنولوجية الحديثة.
الجزء الخامس: يحتوي على أربعة اقتراحات ذات طابع عمودي، بإشراك جميع المتدخلين والقطاعات المعنية، ووضع الآليات الضرورية لتنفيذ هذه الإجراءات.
وأعلنت الرابطة أنها ستنظم ندوة وطنية في بداية الموسم السياسي المقبل، ستستدعي فيها مختلف الفاعلين في القطاع للمشاركة بخبراتهم وتجاربهم واقتراحاتهم. الهدف من الندوة هو تجاوز الأزمة الحالية التي تواجه المغرب في ضمان سيادته الغذائية في مجال اللحوم الحمراء.
وأكد هيلالي أن الدراسة متوفرة باللغتين العربية والفرنسية، وتعد دعوة مفتوحة لكل المهتمين بالمشاركة في هذا النقاش الوطني الهام.
وتتضمن الخطة في مرحلتها الأولى ثلاثين إجراء عملياً، مقسمة على النحو التالي:
الجزء الأول: يشمل سبعة مقترحات لإجراءات استعجالية وفورية تهدف إلى التخفيف من الزيادات في أسعار اللحوم الحمراء.
الجزء الثاني: يضم أحد عشر مقترحاً على المدى القصير والمتوسط، لضمان التنمية المستدامة للإنتاج الحيواني من لحوم حمراء وحليب.
الجزء الثالث: يتضمن ثلاثة مقترحات تهدف إلى التدبير والحفاظ على الموارد الطبيعية والتخفيف من تأثير التغيرات المناخية.
الجزء الرابع: يشمل خمسة مقترحات ترمي إلى تأهيل المنتجين ومربي الماشية للاستفادة من التقنيات التكنولوجية الحديثة.
الجزء الخامس: يحتوي على أربعة اقتراحات ذات طابع عمودي، بإشراك جميع المتدخلين والقطاعات المعنية، ووضع الآليات الضرورية لتنفيذ هذه الإجراءات.
وأعلنت الرابطة أنها ستنظم ندوة وطنية في بداية الموسم السياسي المقبل، ستستدعي فيها مختلف الفاعلين في القطاع للمشاركة بخبراتهم وتجاربهم واقتراحاتهم. الهدف من الندوة هو تجاوز الأزمة الحالية التي تواجه المغرب في ضمان سيادته الغذائية في مجال اللحوم الحمراء.
وأكد هيلالي أن الدراسة متوفرة باللغتين العربية والفرنسية، وتعد دعوة مفتوحة لكل المهتمين بالمشاركة في هذا النقاش الوطني الهام.