وقال رئيس الوزراء الاشتراكي الذي يتولى السلطة منذ العام 2018: “سأستمر” على رأس الحكومة.
وكان سانشيز، البالغ 52 عاماً، لزم الصمت منذ الإعلان، الأربعاء، عن فتح تحقيق قضائي في حق زوجته بشبهة “الفساد” و”استغلال النفوذ”، لكنه أكد، الإثنين، أنّه لن يستسلم رغم “حملة التشهير” التي يتهم المعارضة اليمينية بالوقوف ورائها.
والتقى سانشيز الملك فيليبي السادس، الاثنين، وهي خطوة ضرورية إذا قرر الاستقالة، لكنه أعلن في خطاب متلفز أنه أبلغ الملك بقراره الاستمرار. وقال إن الدعم واسع النطاق الذي لاقاه خلال مطلع الاسبوع شجعه على البقاء.
وقال في بث على التلفزيون الوطني: “لقد قررت الاستمرار رئيساً للوزراء، وبقوة أكبر إن أمكن. هذا ليس عملاً كالمعتاد، الأمور ستكون مختلفة”.
وقال: “بعد هذه الأيام من التفكير، أصبحت لدي أفكار واضحة”، متعهّداً مواصلة تحرّكه “بمزيد من القوة”. وأضاف: “سنُظهر للعالم كيف ندافع عن الديموقراطية”.
وكان “سانشيز” إسبانيا، الأربعاء الماضي، قد نشر رسالة أعلن فيها تعليق مهامه العامة 5 أيام، لدراسة إمكان استقالته من منصبه الذي استمر فيه منذ 2018، مضيفًا أنه سيكشف عن قراره اليوم الاثنين، بسبب ما كان يصفه بـ”عملية مضايقة وترهيب” يتعرض لها هو وزوجته من قبل خصومه السياسيين والإعلاميين، بحسب ما تشير صحيفة “الجارديان” البريطانية، ويأتي هذا التلويح في وقت حرج للغاية، إذ يسبق انتخابات إقليمية في كتالونيا بأسابيع قليلة، فضلًا عن الانتخابات البرلمانية الأوروبية، المقررة يونيو المقبل.
وكالات.
وكان سانشيز، البالغ 52 عاماً، لزم الصمت منذ الإعلان، الأربعاء، عن فتح تحقيق قضائي في حق زوجته بشبهة “الفساد” و”استغلال النفوذ”، لكنه أكد، الإثنين، أنّه لن يستسلم رغم “حملة التشهير” التي يتهم المعارضة اليمينية بالوقوف ورائها.
والتقى سانشيز الملك فيليبي السادس، الاثنين، وهي خطوة ضرورية إذا قرر الاستقالة، لكنه أعلن في خطاب متلفز أنه أبلغ الملك بقراره الاستمرار. وقال إن الدعم واسع النطاق الذي لاقاه خلال مطلع الاسبوع شجعه على البقاء.
وقال في بث على التلفزيون الوطني: “لقد قررت الاستمرار رئيساً للوزراء، وبقوة أكبر إن أمكن. هذا ليس عملاً كالمعتاد، الأمور ستكون مختلفة”.
وقال: “بعد هذه الأيام من التفكير، أصبحت لدي أفكار واضحة”، متعهّداً مواصلة تحرّكه “بمزيد من القوة”. وأضاف: “سنُظهر للعالم كيف ندافع عن الديموقراطية”.
وكان “سانشيز” إسبانيا، الأربعاء الماضي، قد نشر رسالة أعلن فيها تعليق مهامه العامة 5 أيام، لدراسة إمكان استقالته من منصبه الذي استمر فيه منذ 2018، مضيفًا أنه سيكشف عن قراره اليوم الاثنين، بسبب ما كان يصفه بـ”عملية مضايقة وترهيب” يتعرض لها هو وزوجته من قبل خصومه السياسيين والإعلاميين، بحسب ما تشير صحيفة “الجارديان” البريطانية، ويأتي هذا التلويح في وقت حرج للغاية، إذ يسبق انتخابات إقليمية في كتالونيا بأسابيع قليلة، فضلًا عن الانتخابات البرلمانية الأوروبية، المقررة يونيو المقبل.
وكالات.