الرئيسية
وأبرز البروفيسور ذو الأصول التركية، خلال مشاركته بالمنازرة الإفريقية للحد من المخاطر الصحية، أن الاستعداد الجيد من شأنه أن يعيده المياه إلى مجاريها في وقت وجيز، داعيا إلى استخدام الهندسة المدنية والعمليات الرياضية للاستعداد والتدخل السريع، مقدما مثال خريطة مدينة كاليفورنيا للتنبؤ بالزلازل تمكن من الاستعداد في وقت وجيز للتعامل معها .
وأفاد أن مثل هذه الخرائط تقتضي أن يتم البناء بالمناطق المهددة باحترام عناصر مقاومة الزلازل، وأن اليقظة الزلزالية يمكن أن تفيد بشكل مهم في مواجهة المخاطر، داعيا إلى ضرورة رسم خريطة مفصلة ودراسة الاحتمالات .
الخبير الأمريكي نفسه أشار إلى أن عملية الاستعداد للزلال يجب أن تتم عبر محطات الرصد وتجميع البيانات، واستخدام الذكاء الاصطناعي لرسم الخرائط وتسجيل القياسات، داعيا أيضا إلى استخدام المحاكاة وتخيل السيناريوهات للتعامل مع هذه المخاطر .
وأردف تاشيروغلو أنه ينبغي توقع أقصى أداء من البنايات في حال حدوث الزلزال، مشددا على أهمية استخدام التكنولوجيا للتقليل من الوفيات والإصابات، وأن تتم عمليات تصميم البنايات بطريقة تقلل الضحايا، مستحضرا مثال الزلزال الأخير الذي ضرب بلاده تركيا، والذي سجل خلاله انهيار بنايات مقابل صمود أخرى .
وأكد الخبير ذاته أهمية توفر الدول على نظام تصميم هندسي ناجع للتصدي للهزات الزلزالية وتقليص المخاطر والخسائر الناتجة عنها، مشيرا إلى أهمية اعتماد التكنولوجيات الجديدة لنظام التصدي، رغم أنها “باهظة الثمن لكنها تمنح السلامة” .
وأشار إلى أن تقييم مواجهة الزلازل والرصد صعب في البداية، غير أنه من المهم التوفر على قاعدة بيانات واستخدام الاصطناعي لرسم المبيانات لتحديد المناطق عبر المحاكاة من خلال الحواسيب. كما عرض مشاريع من البناء بكاليفوزنيا المضاد للزلازل باعتماد تقنيات حديثة .
ويرى تاشيروغلو ضرورة استخدام الأدوات الجديدة وأدوات التعلم الألي للوصول إلى أنظمة فعالة لمواجهة الكوارث الطبيعية ومنها الزلازل، داعيا إلى استخدام الهندسة البنيوية ومختلف الاختصاصات لمعالجة مشكل اليقظة، وتعزيز هذه الأخيرة عبر تبادل المعطيات والمعلومات بين الدول .
وأفاد أن مثل هذه الخرائط تقتضي أن يتم البناء بالمناطق المهددة باحترام عناصر مقاومة الزلازل، وأن اليقظة الزلزالية يمكن أن تفيد بشكل مهم في مواجهة المخاطر، داعيا إلى ضرورة رسم خريطة مفصلة ودراسة الاحتمالات .
الخبير الأمريكي نفسه أشار إلى أن عملية الاستعداد للزلال يجب أن تتم عبر محطات الرصد وتجميع البيانات، واستخدام الذكاء الاصطناعي لرسم الخرائط وتسجيل القياسات، داعيا أيضا إلى استخدام المحاكاة وتخيل السيناريوهات للتعامل مع هذه المخاطر .
وأردف تاشيروغلو أنه ينبغي توقع أقصى أداء من البنايات في حال حدوث الزلزال، مشددا على أهمية استخدام التكنولوجيا للتقليل من الوفيات والإصابات، وأن تتم عمليات تصميم البنايات بطريقة تقلل الضحايا، مستحضرا مثال الزلزال الأخير الذي ضرب بلاده تركيا، والذي سجل خلاله انهيار بنايات مقابل صمود أخرى .
وأكد الخبير ذاته أهمية توفر الدول على نظام تصميم هندسي ناجع للتصدي للهزات الزلزالية وتقليص المخاطر والخسائر الناتجة عنها، مشيرا إلى أهمية اعتماد التكنولوجيات الجديدة لنظام التصدي، رغم أنها “باهظة الثمن لكنها تمنح السلامة” .
وأشار إلى أن تقييم مواجهة الزلازل والرصد صعب في البداية، غير أنه من المهم التوفر على قاعدة بيانات واستخدام الاصطناعي لرسم المبيانات لتحديد المناطق عبر المحاكاة من خلال الحواسيب. كما عرض مشاريع من البناء بكاليفوزنيا المضاد للزلازل باعتماد تقنيات حديثة .
ويرى تاشيروغلو ضرورة استخدام الأدوات الجديدة وأدوات التعلم الألي للوصول إلى أنظمة فعالة لمواجهة الكوارث الطبيعية ومنها الزلازل، داعيا إلى استخدام الهندسة البنيوية ومختلف الاختصاصات لمعالجة مشكل اليقظة، وتعزيز هذه الأخيرة عبر تبادل المعطيات والمعلومات بين الدول .
