وتعليقا على زيارة صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى فرنسا، يقول الخبير في العلاقات الإستراتيجية والدولية، هشام معتضد، بأن “هذه الزيارة تعتبر مناسبة جديدة للحكومة الفرنسية من أجل إعادة النظر في مقاربتها السياسة تجاه المغرب، واغتنام فرصة بناء توجه جديد بين الرباط وباريس، خاصة وأن الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون أعلن مؤخرا في خطابه أمام تجمع السفراء، عن رغبته في تحقيق حلمه الدبلوماسي لإعادة التوازن السياسي بين فرنسا والمملكة المغربية” .
وأضاف هشام معتضد، في تصريح هاتفي لـه بأن “زيارة الملك لفرنسا لا تندرج في إطار الرسمية، وبالتالي تبقى مفتوحة على جميع الاحتمالات لبث دماء جديدة في العلاقات الشبه متوقفة كليا بين الرباط وباريس، إن توفرت الظروف السياسية لذلك، و اغتنمت فرنسا وجود العاهل المغربي على أراضيها من أجل خلق السياق المناسب لمحاولة استئناف العلاقات الطبيعية و التاريخية بين البلدين” .
وأضاف هشام معتضد، في تصريح هاتفي لـه بأن “زيارة الملك لفرنسا لا تندرج في إطار الرسمية، وبالتالي تبقى مفتوحة على جميع الاحتمالات لبث دماء جديدة في العلاقات الشبه متوقفة كليا بين الرباط وباريس، إن توفرت الظروف السياسية لذلك، و اغتنمت فرنسا وجود العاهل المغربي على أراضيها من أجل خلق السياق المناسب لمحاولة استئناف العلاقات الطبيعية و التاريخية بين البلدين” .