الزيارة تهدف إلى تعزيز الخارطة الاجتماعية مجاليا، عبر تنويع الخدمات الاجتماعية وإعطاء انطلاقة أشغال بعض المراكز والبرامج الاجتماعية، والوقوف ميدانيا على مدى تقدم إنجاز مشاريع أخرى. كما ترمي هذه الزيارات إلى التواصل الميداني مع ممثلي إدارة المركب الاجتماعي وذوي الاحتياجات الخاصة، وبعض المتدخلين في تدبير الشؤون الاجتماعية من جهة أولى، ومن أجل تعزيز الحاجات الاجتماعية بالإقليم، وتقوية المقاربة التشاركية الدامجة لكل الفئات الاجتماعية والتضامن، من جهة ثانية.
وارتكازا، كذلك على توصيات اللقاءات التشاورية والميدانية التي عقدتها الوزارة بكل الأقاليم بجهة بني ملال-خنيفرة في سنة 2022، والتي ساهمت بشكل قوي في الاطلاع على انتظارات الفاعلين الاجتماعيين المعنيين على المستوى الترابي، وإشراكهم في بلورة وتنفيذ برامج عمل للتضامن الاجتماعي وبرامج التنمية الترابية في المجالات الاجتماعية بالجهة.
كما تأتي هذه الزيارة الميدانية في إطار تنزيل استراتيجية الوزارة “جسر” للإدماج الاجتماعي يقوم على الابتكار، وتقوية الاستدامة، وتعزيز المساواة بين الجنسين.
وارتكازا، كذلك على توصيات اللقاءات التشاورية والميدانية التي عقدتها الوزارة بكل الأقاليم بجهة بني ملال-خنيفرة في سنة 2022، والتي ساهمت بشكل قوي في الاطلاع على انتظارات الفاعلين الاجتماعيين المعنيين على المستوى الترابي، وإشراكهم في بلورة وتنفيذ برامج عمل للتضامن الاجتماعي وبرامج التنمية الترابية في المجالات الاجتماعية بالجهة.
كما تأتي هذه الزيارة الميدانية في إطار تنزيل استراتيجية الوزارة “جسر” للإدماج الاجتماعي يقوم على الابتكار، وتقوية الاستدامة، وتعزيز المساواة بين الجنسين.