وسجل حموني، خلال جلسة مساءلة رئيس الحكومة عزيز أخنوش أمام مجلس النواب، أن حزبه “قام بأدوراه كمعارضة وطنية وبنَّاءة، أثناء هذا الاحتقان، ولم يلجأ طبعاً إلى التأجيج، بل تَحَلى بالحسِّ السياسي، وسعى إلى الاقتراح والمساهمة بالتهدئة، وعرض الوساطة التي تجاهلتها الحكومةُ بغرور واستعلاء”.
وقال البرلماني التقدمي خلال الجلسة البرلمانية التي خصصت لمناقشة ملف أزمة التعليم، إن “الحكومة السياسية والكُفؤة هي التي تتفاعلُ استباقيا وفي التوقيت المناسب، بِناءً على حُسن التقدير السياسي للمطالب والاحتجاجات قبل أن تتفاقم”، مضيفا “وهو ما لم نلمسه لدى الحكومة، لأن الانطباع الذي تخلقهُ الحكومة هو أنها لا تتصرف سوى تحت الضغط، وليس وفق رؤية وإرادة إصلاحية، وليس انطلاقاً من اقتناعها بعدالة الملفات المطروحة من طرف المجتمع”.
وقال البرلماني التقدمي خلال الجلسة البرلمانية التي خصصت لمناقشة ملف أزمة التعليم، إن “الحكومة السياسية والكُفؤة هي التي تتفاعلُ استباقيا وفي التوقيت المناسب، بِناءً على حُسن التقدير السياسي للمطالب والاحتجاجات قبل أن تتفاقم”، مضيفا “وهو ما لم نلمسه لدى الحكومة، لأن الانطباع الذي تخلقهُ الحكومة هو أنها لا تتصرف سوى تحت الضغط، وليس وفق رؤية وإرادة إصلاحية، وليس انطلاقاً من اقتناعها بعدالة الملفات المطروحة من طرف المجتمع”.