و نحن في خضم الإحتفال بعيد الفطر المبارك, فإننا نرفع إلى مقامكم العالي بالله, أسمى آيات الولاء والتبريك والإخلاص ، مع الدعاء لكم يامولاي بدوام الصحة والسعادة، لتحققوا لشعبكم الوفي كل ما يصبو إليه من تقدم ورقي وازدهار
وبهذه المناسبة الدينية العظيمة، لعيد الفطر السعيد، لنرفع أكف الضراعة إلى العلي القدير ليبقيكم ذخرا وملاذا للمغرب والمغاربة، ونرجو من الله عز وجل أن يحفظكم بما حفظ به السبع المثاني، وأن يبقيكم ضامنا لأمن الوطن ووحدته، واستقراره، وأن يقر عينكم بولي عهدكم سمو الأمير الجليل مولاي الحسن، وشقيقكم صاحب السمو الملكي المولى الرشيد والأميرة الجليلة للالة خديجة وبسائر أفراد أسرتكم الملكية الشريفة، وأعاد الله عليكم أمثال هذا العيد باليمن والسعادة إنه سميع مجيب.
وبهذه المناسبة الدينية العظيمة، لعيد الفطر السعيد، لنرفع أكف الضراعة إلى العلي القدير ليبقيكم ذخرا وملاذا للمغرب والمغاربة، ونرجو من الله عز وجل أن يحفظكم بما حفظ به السبع المثاني، وأن يبقيكم ضامنا لأمن الوطن ووحدته، واستقراره، وأن يقر عينكم بولي عهدكم سمو الأمير الجليل مولاي الحسن، وشقيقكم صاحب السمو الملكي المولى الرشيد والأميرة الجليلة للالة خديجة وبسائر أفراد أسرتكم الملكية الشريفة، وأعاد الله عليكم أمثال هذا العيد باليمن والسعادة إنه سميع مجيب.