الرئيسية
ويعد الدكتور عادل الصالحي شخصية أكاديمية متعددة الأبعاد. حصل على شهادتي دكتوراه وثلاث شهادات ماجستير من جامعات مرموقة في برشلونة وإشبيلية والمغرب، وهو أستاذ جامعي وخبير دولي معتمد لدى الاتحاد الأوروبي.
إضافةً إلى ذلك، يتولى إدارة شبكة المناخ والبيئة التابعة لاتحاد الجامعات المتوسطية، ويقود مشاريع علمية بالشراكة مع جهات دولية مرموقة، مثل وكالة الفضاء الأمريكية ناسا. تُبرز مسيرته العلمية حصوله على 18 جائزة ومنحة علمية وطنية ودولية، ما يجعله نموذجًا للباحث العربي القادر على إثبات حضوره في المحافل الدولية.
تميزت أبحاث الصالحي بمعالجتها لتحديات البيئة والمناخ بطرق مبتكرة، مما جعله شريكًا رئيسيًا في مشاريع علمية عالمية تهدف إلى إيجاد حلول مستدامة لمشاكل المياه وإدارة الكوارث. ويمثل هذا التتويج شهادة على قدرة الباحثين العرب على تقديم أبحاث تلبي الاحتياجات العالمية وتساهم في حماية كوكب الأرض من التحديات المتزايدة.
وفي تعليقه على هذا الإنجاز، اعتبر الدكتور الصالحي الجائزة تكريمًا يتجاوز الشخصي ليكون بمثابة رسالة إيمان بدور العلم في بناء مستقبل أفضل. وأضاف أن العلم، في جوهره، وسيلة لتحسين حياة المجتمعات، وأن هذا التقدير هو دليل على أهمية المثابرة والإصرار في تجاوز العقبات العلمية والاجتماعية لتحقيق الأهداف المنشودة. كما أهدى هذا النجاح إلى جميع الباحثين الذين يعملون بلا كلل لإيجاد حلول للتحديات البيئية والإنسانية العالمية.
هذا التتويج يعكس صورة إيجابية عن تطور البحث العلمي في المغرب والعالم العربي، ويؤكد على أهمية الاستثمار في العقول والكفاءات لتحقيق الريادة العلمية. كما يُعد دعوةً مفتوحة لمؤسسات البحث العلمي في المنطقة لتقديم المزيد من الدعم للمبدعين، بما يسهم في تعزيز الحضور العلمي العربي على المستوى الدولي
إضافةً إلى ذلك، يتولى إدارة شبكة المناخ والبيئة التابعة لاتحاد الجامعات المتوسطية، ويقود مشاريع علمية بالشراكة مع جهات دولية مرموقة، مثل وكالة الفضاء الأمريكية ناسا. تُبرز مسيرته العلمية حصوله على 18 جائزة ومنحة علمية وطنية ودولية، ما يجعله نموذجًا للباحث العربي القادر على إثبات حضوره في المحافل الدولية.
تميزت أبحاث الصالحي بمعالجتها لتحديات البيئة والمناخ بطرق مبتكرة، مما جعله شريكًا رئيسيًا في مشاريع علمية عالمية تهدف إلى إيجاد حلول مستدامة لمشاكل المياه وإدارة الكوارث. ويمثل هذا التتويج شهادة على قدرة الباحثين العرب على تقديم أبحاث تلبي الاحتياجات العالمية وتساهم في حماية كوكب الأرض من التحديات المتزايدة.
وفي تعليقه على هذا الإنجاز، اعتبر الدكتور الصالحي الجائزة تكريمًا يتجاوز الشخصي ليكون بمثابة رسالة إيمان بدور العلم في بناء مستقبل أفضل. وأضاف أن العلم، في جوهره، وسيلة لتحسين حياة المجتمعات، وأن هذا التقدير هو دليل على أهمية المثابرة والإصرار في تجاوز العقبات العلمية والاجتماعية لتحقيق الأهداف المنشودة. كما أهدى هذا النجاح إلى جميع الباحثين الذين يعملون بلا كلل لإيجاد حلول للتحديات البيئية والإنسانية العالمية.
هذا التتويج يعكس صورة إيجابية عن تطور البحث العلمي في المغرب والعالم العربي، ويؤكد على أهمية الاستثمار في العقول والكفاءات لتحقيق الريادة العلمية. كما يُعد دعوةً مفتوحة لمؤسسات البحث العلمي في المنطقة لتقديم المزيد من الدعم للمبدعين، بما يسهم في تعزيز الحضور العلمي العربي على المستوى الدولي
