وقال جلالة الملك، في هذه البرقية: “علمنا ببالغ التأثر والأسى نبأ وفاة الفنان المقتدر، المرحوم مصطفى الداسوكين، تغمده الله بواسع رحمته وغفرانه، وأسكنه فسيح جنانه”.
وأضاف صاحب الجلالة “وبهذه المناسبة المؤلمة، نعرب لكم ومن خلالكم، لكافة أهله وذويه، وكل محبيه وأصدقائه، وإلى عائلته الفنية الكبيرة، عن أحر تعازينا وأصدق مشاعر مواساتنا، في فقدان فنان كوميدي مبدع ورائد، حميد الخصال، أثرى الساحة الفنية الوطنية لما يربو عن أربعة عقود بأعمال فكاهية، مسرحية وتلفزيونية، وسينمائية، متميزة، بوأته مكانة محترمة في قلوب محبي وعشاق فن الكوميديا ببلادنا”.
ومما جاء في هذه البرقية “وإننا إذ نشاطركم أحزانكم في هذا المصاب الأليم، الذي لا راد لقضاء الله فيه، لندعوه عز وجل أن يرزقكم الصبر والسلوان، وأن يجزي الراحل المبرور خير الجزاء عما قدمه من جليل الأعمال لفنه ولوطنه، ويتقبله في عداد الصالحين من عباده، ويجعله من الذين يجدون ما عملوا من خير محضرا، ويلقيه نضرة وسرورا”. و”إنا لله وإنا إليه راجعون”، صدق الله العظيم.
وأضاف صاحب الجلالة “وبهذه المناسبة المؤلمة، نعرب لكم ومن خلالكم، لكافة أهله وذويه، وكل محبيه وأصدقائه، وإلى عائلته الفنية الكبيرة، عن أحر تعازينا وأصدق مشاعر مواساتنا، في فقدان فنان كوميدي مبدع ورائد، حميد الخصال، أثرى الساحة الفنية الوطنية لما يربو عن أربعة عقود بأعمال فكاهية، مسرحية وتلفزيونية، وسينمائية، متميزة، بوأته مكانة محترمة في قلوب محبي وعشاق فن الكوميديا ببلادنا”.
ومما جاء في هذه البرقية “وإننا إذ نشاطركم أحزانكم في هذا المصاب الأليم، الذي لا راد لقضاء الله فيه، لندعوه عز وجل أن يرزقكم الصبر والسلوان، وأن يجزي الراحل المبرور خير الجزاء عما قدمه من جليل الأعمال لفنه ولوطنه، ويتقبله في عداد الصالحين من عباده، ويجعله من الذين يجدون ما عملوا من خير محضرا، ويلقيه نضرة وسرورا”. و”إنا لله وإنا إليه راجعون”، صدق الله العظيم.