وفي هذا السياق، اعتبر المحلل الاقتصادي، ياسين اعليا، بأن “ارتفاع ليالي المبيت في الفنادق والمؤسسات السياحية بالبلاد، دليل على استرجاع السياحة في المملكة المغربية لزخمها الطبيعي، بحيث يعتبر المغرب البلد أكثر تعافيا من جائحة كورونا، مسترجعا قيمة ما كان عليه ما قبل كوفيد 19 من ناحية استقطاب السياح” .
وأضاف ياسين اعليا، في تصريح هاتفي لجريدة “نقاش 21” الإلكترونية، بأن “هذه الأرقام المحققة خلال هذه السنة، تدل على أن المؤسسات الفندقية من الناحية الاقتصادية ستسترجع بعضا من خسائرها، التي راكمتها خلال سنتي 2020 و2021 ،مقارنة مع فترة ما قبل الجائحة” .
وأبرز المتحدث نفسه، بأن “انتعاش السياحة في المغرب، سيعمل على استرجاع فرص العمل المخلوقة من جديد، بالإضافة إلى عودة الكثير من من الأطر التي لم تعد إلى ممارسة أعمالها، رغم الدعم الذي توفرت عليه أو الذي تم تقديمه للقطاع السياحي” .
وأكد المحلل الاقتصادي، ياسين اعليا، بأن “هذا الزخم السياحي والاقتصادي يمنح المؤسسات السياحية فائدتين أساسيتين، وهما الرفع من رقم معاملاتها، بالإضافة إلى الرفع من مستوى أرباحها، على أمل تغطية الخسائر التي تكبدتها خلال الفترات السابقة، علاوة على خلق فرص الشغل وهامش للاستثمار وتجديد البنية التحتية السياحية” .
ويجدر الإشارة، بأنه سبق لوزارة السياحة، أن أوضحت بأن هذه الإنجازات تحققت بفعل تضافر عمليات الترويج الطموحة للمملكة، مؤكدة على أن المغرب سيعرف هذه السنة موسما صيفيا استثنائيا من حيث الرواج السياحي، مذكرة بأنه تم إبرام العديد من الشراكات مع منظمي الرحلات ووكالات الأسفار الرقمية بهدف تأمين 2,8 مليون زبون خلال موسم صيف 2023، وهو ما يعادل ضعف الرقم الذي تم تأمينه خلال صيف 2019 .
المصدر : ni9ach21
وأضاف ياسين اعليا، في تصريح هاتفي لجريدة “نقاش 21” الإلكترونية، بأن “هذه الأرقام المحققة خلال هذه السنة، تدل على أن المؤسسات الفندقية من الناحية الاقتصادية ستسترجع بعضا من خسائرها، التي راكمتها خلال سنتي 2020 و2021 ،مقارنة مع فترة ما قبل الجائحة” .
وأبرز المتحدث نفسه، بأن “انتعاش السياحة في المغرب، سيعمل على استرجاع فرص العمل المخلوقة من جديد، بالإضافة إلى عودة الكثير من من الأطر التي لم تعد إلى ممارسة أعمالها، رغم الدعم الذي توفرت عليه أو الذي تم تقديمه للقطاع السياحي” .
وأكد المحلل الاقتصادي، ياسين اعليا، بأن “هذا الزخم السياحي والاقتصادي يمنح المؤسسات السياحية فائدتين أساسيتين، وهما الرفع من رقم معاملاتها، بالإضافة إلى الرفع من مستوى أرباحها، على أمل تغطية الخسائر التي تكبدتها خلال الفترات السابقة، علاوة على خلق فرص الشغل وهامش للاستثمار وتجديد البنية التحتية السياحية” .
ويجدر الإشارة، بأنه سبق لوزارة السياحة، أن أوضحت بأن هذه الإنجازات تحققت بفعل تضافر عمليات الترويج الطموحة للمملكة، مؤكدة على أن المغرب سيعرف هذه السنة موسما صيفيا استثنائيا من حيث الرواج السياحي، مذكرة بأنه تم إبرام العديد من الشراكات مع منظمي الرحلات ووكالات الأسفار الرقمية بهدف تأمين 2,8 مليون زبون خلال موسم صيف 2023، وهو ما يعادل ضعف الرقم الذي تم تأمينه خلال صيف 2019 .
المصدر : ni9ach21