كما فقد الاقتصاد الوطني حوالي 86 ألف منصب شغل، حيث تم فقدان 198 ألف منصب شغل غير مؤدى عنه وخلق 112 ألف منصب شغل مؤدى عنه.
ومن بين النقاط التي جاءت بها المذكرة ايضا؛ تراجع معدل النشاط بـ 0,4 نقطة إلى 44,8 في المائة، ومعدل الشغل بـ 0,9 نقطة إلى 39,3 في المائة، وانتقال معدل البطالة من 11,2 إلى 12,4 في المائة؛
كما شهد حجم البطالة ارتفاعا بـ 156 ألف شخص، منتقلا من مليون و387 ألف إلى مليون و543 ألف عاطل؛
معدل البطالة ارتفع بدوره بـ 1,2 نقطة بين حاملي الشهادات إلى 19,2 في المائة، وبـ 0,9 نقطة بالنسبة للأشخاص بدون شهادة إلى 4,5 في المائة؛
أما معدل الشغل الناقص فقد انخفض إلى 9 في المائة على المستوى الوطني (8,4 في المائة بالوسط الحضري و9,9 في المائة بالوسط القروي)؛
وحسب ماجاء في المذكرة ايضا، فإن خمس جهات تضم 72,3 في المائة من مجموع السكان النشيطين البالغين من العمر 15 سنة فما فوق: الدار البيضاء-سطات (22,2 في المائة)، والرباط-سلا-القنيطرة (13,9 في المائة)، ومراكش-آسفي (12,8 في المائة)، وطنجة-تطوان-الحسيمة (11,9 في المائة) وفاس-مكناس (11,5 في المائة)؛
كما تضم خمس جهات 69,4 في المائة من العاطلين وهي: الدار البيضاء-سطات (25,7 في المائة)، والرباط-سلا-القنيطرة (12,8 في المائة)، وفاس-مكناس (12,3 في المائة)، وجهة الشرق (10,5 في المائة)، وطنجة-تطوان-الحسيمة (8,1 في المائة).
من جهة اخرى، أفادت المذكرة أن قطاع الخدمات يشغل بدوره، 48,1 في المائة من النشطين المشتغلين، يليه بقطاع "الفلاحة والغابة والصيد" بـ 28,6 في المائة، فقطاع "الصناعة، بما فيها الصناعة التقليدية" بـ 12,2 في المائة، ثم قطاع "البناء والأشغال العمومية" بـ 11 في المائة.
أما بخصوص معدل البطالة فقد عرف ارتفاعا لدى جميع الفئات العمرية، إذ سجل أعلى ارتفاع في صفوف الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 سنة (زائد 3,4 نقطة)، منتقلا من 30,2 في المائة إلى 33,6 في المائة، وفي صفوف الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و34 سنة (زائد 1,1 نقطة)، منتقلا من 18,7 في المائة إلى 19,8 في المائة.
وفيما يتعلق بحجم الشغل الناقص، خلال نفس الفترة، فقد عرف ارتفاعا من 939 ألف إلى 983 ألف شخص، وبالتالي انتقل معدل الشغل الناقص من 8,5 في المائة إلى 9 في المائة على المستوى الوطني.
ويمثل معدل الشغل الناقص لدى الرجال (10,1 في المائة) ضعف معدل الشغل الناقص لدى النساء (5 في المائة). ويبلغ هذا المعدل 8,7 في المائة لدى الرجال بالوسط الحضري، مقابل 7,2 في المائة لدى النساء، بينما بالوسط القروي، يقارب المعدل المسجل لدى الرجال (12,3 في المائة) 6 مرات نظيره المسجل لدى النساء (2,1 في المائة).
ومن بين النقاط التي جاءت بها المذكرة ايضا؛ تراجع معدل النشاط بـ 0,4 نقطة إلى 44,8 في المائة، ومعدل الشغل بـ 0,9 نقطة إلى 39,3 في المائة، وانتقال معدل البطالة من 11,2 إلى 12,4 في المائة؛
كما شهد حجم البطالة ارتفاعا بـ 156 ألف شخص، منتقلا من مليون و387 ألف إلى مليون و543 ألف عاطل؛
معدل البطالة ارتفع بدوره بـ 1,2 نقطة بين حاملي الشهادات إلى 19,2 في المائة، وبـ 0,9 نقطة بالنسبة للأشخاص بدون شهادة إلى 4,5 في المائة؛
أما معدل الشغل الناقص فقد انخفض إلى 9 في المائة على المستوى الوطني (8,4 في المائة بالوسط الحضري و9,9 في المائة بالوسط القروي)؛
وحسب ماجاء في المذكرة ايضا، فإن خمس جهات تضم 72,3 في المائة من مجموع السكان النشيطين البالغين من العمر 15 سنة فما فوق: الدار البيضاء-سطات (22,2 في المائة)، والرباط-سلا-القنيطرة (13,9 في المائة)، ومراكش-آسفي (12,8 في المائة)، وطنجة-تطوان-الحسيمة (11,9 في المائة) وفاس-مكناس (11,5 في المائة)؛
كما تضم خمس جهات 69,4 في المائة من العاطلين وهي: الدار البيضاء-سطات (25,7 في المائة)، والرباط-سلا-القنيطرة (12,8 في المائة)، وفاس-مكناس (12,3 في المائة)، وجهة الشرق (10,5 في المائة)، وطنجة-تطوان-الحسيمة (8,1 في المائة).
من جهة اخرى، أفادت المذكرة أن قطاع الخدمات يشغل بدوره، 48,1 في المائة من النشطين المشتغلين، يليه بقطاع "الفلاحة والغابة والصيد" بـ 28,6 في المائة، فقطاع "الصناعة، بما فيها الصناعة التقليدية" بـ 12,2 في المائة، ثم قطاع "البناء والأشغال العمومية" بـ 11 في المائة.
أما بخصوص معدل البطالة فقد عرف ارتفاعا لدى جميع الفئات العمرية، إذ سجل أعلى ارتفاع في صفوف الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 سنة (زائد 3,4 نقطة)، منتقلا من 30,2 في المائة إلى 33,6 في المائة، وفي صفوف الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و34 سنة (زائد 1,1 نقطة)، منتقلا من 18,7 في المائة إلى 19,8 في المائة.
وفيما يتعلق بحجم الشغل الناقص، خلال نفس الفترة، فقد عرف ارتفاعا من 939 ألف إلى 983 ألف شخص، وبالتالي انتقل معدل الشغل الناقص من 8,5 في المائة إلى 9 في المائة على المستوى الوطني.
ويمثل معدل الشغل الناقص لدى الرجال (10,1 في المائة) ضعف معدل الشغل الناقص لدى النساء (5 في المائة). ويبلغ هذا المعدل 8,7 في المائة لدى الرجال بالوسط الحضري، مقابل 7,2 في المائة لدى النساء، بينما بالوسط القروي، يقارب المعدل المسجل لدى الرجال (12,3 في المائة) 6 مرات نظيره المسجل لدى النساء (2,1 في المائة).