وأكد الوزير أن شركة الخطوط الملكية المغربية ستضاعف أسطولها من الطائرات أربع مرات بحلول عام 2037، بهدف تحويل مطار محمد الخامس الدولي في الدار البيضاء إلى قطب دولي يخدم القارتين.
من جهة أخرى، ناقش عبد الجليل الجهود المستمرة التي تبذلها المملكة في مجال الأمن السيبراني والتحول الرقمي في الطيران المدني الدولي، مع التركيز على تحسين معدلات الفحص والسلامة المطلوبة من قبل المنظمة الدولية للطيران المدني، حيث تم رفع هذه المعايير إلى 85.25%.
كما أشار الوزير إلى جهود المغرب في تعزيز الربط الجوي عبر تجديد وتعزيز الاتفاقيات الدولية للخدمات الجوية، وسعيه للمصادقة السريعة على التعديلات اللازمة في اتفاقية شيكاغو.
وختم الوزير بالتأكيد على انخراط المملكة في المبادرات الدولية والإقليمية لتقليل انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون في الطيران الدولي بحلول عام 2050، وتعزيز التعاون بين الدول العربية في مجال الطيران المدني، وتنفيذ البرامج والمعايير الدولية بشكل فعال.
تتواصل الدورة الـ28 للجمعية العامة للمنظمة العربية للطيران المدني لمناقشة قضايا متعددة تتعلق بالتكنولوجيا، الأمن السيبراني، وتأثير الطيران على البيئة، بالإضافة إلى انتخاب أعضاء جدد للمجلس التنفيذي واللجان الفنية.
هذه المبادرات تعكس التزام المغرب بتعزيز قطاع الطيران وتحسين السلامة والأمن في هذا القطاع الحيوي، بالتعاون مع الشركاء الإقليميين والدوليين.
من جهة أخرى، ناقش عبد الجليل الجهود المستمرة التي تبذلها المملكة في مجال الأمن السيبراني والتحول الرقمي في الطيران المدني الدولي، مع التركيز على تحسين معدلات الفحص والسلامة المطلوبة من قبل المنظمة الدولية للطيران المدني، حيث تم رفع هذه المعايير إلى 85.25%.
كما أشار الوزير إلى جهود المغرب في تعزيز الربط الجوي عبر تجديد وتعزيز الاتفاقيات الدولية للخدمات الجوية، وسعيه للمصادقة السريعة على التعديلات اللازمة في اتفاقية شيكاغو.
وختم الوزير بالتأكيد على انخراط المملكة في المبادرات الدولية والإقليمية لتقليل انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون في الطيران الدولي بحلول عام 2050، وتعزيز التعاون بين الدول العربية في مجال الطيران المدني، وتنفيذ البرامج والمعايير الدولية بشكل فعال.
تتواصل الدورة الـ28 للجمعية العامة للمنظمة العربية للطيران المدني لمناقشة قضايا متعددة تتعلق بالتكنولوجيا، الأمن السيبراني، وتأثير الطيران على البيئة، بالإضافة إلى انتخاب أعضاء جدد للمجلس التنفيذي واللجان الفنية.
هذه المبادرات تعكس التزام المغرب بتعزيز قطاع الطيران وتحسين السلامة والأمن في هذا القطاع الحيوي، بالتعاون مع الشركاء الإقليميين والدوليين.