الرئيسية
وفقًا للدراسة، هناك 10 ممرات جوية تربط إفريقيا ببقية العالم تظل غير مستغلة بشكل كافٍ، على الرغم من الإمكانات الكبيرة التي تتيحها. تتركز العديد من هذه الممرات في مدن مثل لاغوس، كيب تاون، ونيروبي. وللاستفادة من هذه الفرص، ستحتاج شركات الطيران إلى امتلاك طائرات مناسبة من حيث القدرة والأداء. بحسب الدراسة، الطائرات التي تحتوي على 100 مقعد أو أكثر تكون مناسبة لهذه الممرات.
الممرات الرئيسية
هراري-لندن (8300 كم): يُتوقع أن يكون ممر هراري-لندن الأكثر أهمية في إفريقيا. يُتوقع أن يؤمن هذا الممر حركة مرور سنوية كافية لست رحلات أسبوعية في كل اتجاه بحلول عام 2026.
جوهانسبرغ-مومباي (6970 كم): يُتوقع أن يؤمن هذا الممر ست رحلات أسبوعية في كل اتجاه بحلول عام 2026. يمكن للعلاقات المتنامية بين دول مجموعة البريكس أن تزيد من الطلب.
لاغوس-نيويورك (8480 كم)، لاغوس-تورنتو (8960 كم)، و لاغوس-هيوستن (10470 كم): يمكن لهذه الممرات أن تؤمن رحلات أسبوعية متعددة بحلول عام 2026.
عنتيبي-لندن (6480 كم): يمكن أن يؤمن هذا الممر خمس رحلات أسبوعية بطائرة تسع 250 مقعدًا بحلول عام 2026.
لاغوس-مانشستر (5230 كم): يتوقع أن يؤمن هذا الممر حتى خمس رحلات أسبوعية بحلول عام 2026.
كيب تاون-بروكسل (9540 كم): يمكن أن يؤمن هذا الممر أربع رحلات أسبوعية بحلول عام 2026.
ديربان-لندن (9520 كم): هذا الخط، الذي أطلقته الخطوط الجوية البريطانية في أواخر عام 2018، عرف نموًا سنويًا بمتوسط 8.9% بين عامي 2015 و2019. يُتوقع أن يؤمن هذا الممر أربع رحلات أسبوعية بحلول عام 2026.
نيروبي-واشنطن (12150 كم): يُتوقع أن يؤمن هذا الممر ثلاث رحلات أسبوعية بحلول عام 2026.
الرهانات الاقتصادية والسياحية
من بين الفوائد الأخرى لافتتاح هذه الطرق:
زيادة التواصل مع بقية العالم.
انخفاض أوقات السفر.
تعزيز السياحة والمبادلات الاقتصادية والتجارية.
جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
التحديات
ومع ذلك، تظل هناك تحديات مثل ضرورة الحصول على التراخيص، ضمان الجدوى المالية، والتغلب على العقبات الموسمية. وستواجه شركات الطيران أيضًا منافسة متزايدة على طرق معينة.
بيئة تنظيمية واقتصادية مواتية
لجذب شركات جديدة إلى هذه الطرق الواعدة، ينبغي للحكومات الأفريقية أن تعمل على خلق بيئة تنظيمية واقتصادية مواتية، بما في ذلك:
اتفاقيات تحرير النقل الجوي.
الحوافز الضريبية.
مطارات جيدة.
التعاون الوثيق بين شركات الطيران الأفريقية ونظيراتها الأجنبية.
نيجيريا وزيمبابوي وأوغندا وكينيا: أكبر المستفيدين
تشير الدراسة إلى أن نيجيريا، زيمبابوي، أوغندا، كينيا، جنوب أفريقيا ستكون من بين الدول والمدن الأفريقية الأكثر استفادة من فتح هذه الروابط الجديدة. ولتشجيع فتح هذه الروابط، يمكن للحكومات والمطارات اتخاذ تدابير تحفيزية مثل الإعفاءات الضريبية أو تخفيض الرسوم.
الممرات الرئيسية
هراري-لندن (8300 كم): يُتوقع أن يكون ممر هراري-لندن الأكثر أهمية في إفريقيا. يُتوقع أن يؤمن هذا الممر حركة مرور سنوية كافية لست رحلات أسبوعية في كل اتجاه بحلول عام 2026.
جوهانسبرغ-مومباي (6970 كم): يُتوقع أن يؤمن هذا الممر ست رحلات أسبوعية في كل اتجاه بحلول عام 2026. يمكن للعلاقات المتنامية بين دول مجموعة البريكس أن تزيد من الطلب.
لاغوس-نيويورك (8480 كم)، لاغوس-تورنتو (8960 كم)، و لاغوس-هيوستن (10470 كم): يمكن لهذه الممرات أن تؤمن رحلات أسبوعية متعددة بحلول عام 2026.
عنتيبي-لندن (6480 كم): يمكن أن يؤمن هذا الممر خمس رحلات أسبوعية بطائرة تسع 250 مقعدًا بحلول عام 2026.
لاغوس-مانشستر (5230 كم): يتوقع أن يؤمن هذا الممر حتى خمس رحلات أسبوعية بحلول عام 2026.
كيب تاون-بروكسل (9540 كم): يمكن أن يؤمن هذا الممر أربع رحلات أسبوعية بحلول عام 2026.
ديربان-لندن (9520 كم): هذا الخط، الذي أطلقته الخطوط الجوية البريطانية في أواخر عام 2018، عرف نموًا سنويًا بمتوسط 8.9% بين عامي 2015 و2019. يُتوقع أن يؤمن هذا الممر أربع رحلات أسبوعية بحلول عام 2026.
نيروبي-واشنطن (12150 كم): يُتوقع أن يؤمن هذا الممر ثلاث رحلات أسبوعية بحلول عام 2026.
الرهانات الاقتصادية والسياحية
من بين الفوائد الأخرى لافتتاح هذه الطرق:
زيادة التواصل مع بقية العالم.
انخفاض أوقات السفر.
تعزيز السياحة والمبادلات الاقتصادية والتجارية.
جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
التحديات
ومع ذلك، تظل هناك تحديات مثل ضرورة الحصول على التراخيص، ضمان الجدوى المالية، والتغلب على العقبات الموسمية. وستواجه شركات الطيران أيضًا منافسة متزايدة على طرق معينة.
بيئة تنظيمية واقتصادية مواتية
لجذب شركات جديدة إلى هذه الطرق الواعدة، ينبغي للحكومات الأفريقية أن تعمل على خلق بيئة تنظيمية واقتصادية مواتية، بما في ذلك:
اتفاقيات تحرير النقل الجوي.
الحوافز الضريبية.
مطارات جيدة.
التعاون الوثيق بين شركات الطيران الأفريقية ونظيراتها الأجنبية.
نيجيريا وزيمبابوي وأوغندا وكينيا: أكبر المستفيدين
تشير الدراسة إلى أن نيجيريا، زيمبابوي، أوغندا، كينيا، جنوب أفريقيا ستكون من بين الدول والمدن الأفريقية الأكثر استفادة من فتح هذه الروابط الجديدة. ولتشجيع فتح هذه الروابط، يمكن للحكومات والمطارات اتخاذ تدابير تحفيزية مثل الإعفاءات الضريبية أو تخفيض الرسوم.
الدار البيضاء تستضيف مهرجان البولفار في دورته الـ22
