لوديجي ستوديو

الحاسة السابعة : أمريكا/الصين، أول هزيمة سياسية لترامب ولا ضربة معلم صينية ؟

الصين: المنافس اللي رجع سيد اللعبة


واش العالم غادي يتبدل؟ بعيد على الحروب التقليدية، دابا الصراع الكبير كاين فالتكنولوجيا. بين صعود الصين فمجال الذكاء الاصطناعي (AI) المفتوح المصدر والتحديات اللي كيعانيو منها ميريكان باش يبقاو فالقمة، حرب باردة جديدة بدات. ولكن هاد المرة، الأسلحة هي الخوارزميات، مراكز البيانات، وشبكات 5G. الرهان؟ السيطرة على المعلومات، السلوك ديال الناس، والأسواق ديال المستقبل.



الصين بدات كتغلب ميريكان فالذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الجيل الجديد. فاش ترامب كان كيهضر على مشروع Stargate كحل سحري، شركة ناشئة صينية وْراتهم كيفاش كيديرو أحسن بموارد أقل. النموذج المفتوح المصدر اللي خدامين بيه كيخلّي التبني يكون أسرع وأسهل، وكيهدد البنية التحتية الغالية ديال ميريكان. وفنفس الوقت، 75% من مراكز البيانات ففرنسا مازال ما متوافقينش مع هاد التكنولوجيا الجديدة، وهادشي كيبان الفرق الكبير بين الغرب والصين.

واش الصراع بين ميريكان والصين كافي؟ لا، كاين حتى الصراع الداخلي بين عمالقة التكنولوجيا بحال إيلون ماسك وسام آلتمن ضد إدارة ترامب. ماسك كيبان فرحان بالتحديات اللي جايين من الصين، وآلتمن كيبقى فصراع مفتوح مع ترامب. الاستثمارات اللي كيديرها ترامب باش يواجه الصين ما كتحققش نفس التأثير. الصدمة؟ هاد الصراعات الداخلية كضعّف ميريكان قدام الصين اللي كتمشي بخطة واضحة ومنظمة.

من غير الذكاء الاصطناعي، شبكات 5G ولات ساحة حرب جديدة. الصين، مع Huawei، كتعطي رسالة واضحة: ما غاديش تبقى غير تابع، غادي تتجاوز ميريكان. الأوروبيين، عالقين فالنص، ما عارفينش معامن غادي يمشيو. وفنفس الوقت، ميريكان كتحاول توقف الاستثمارات الأجنبية فالتكنولوجيا الصينية. ولكن السؤال الكبير: شكون غادي يتحكم فالمعلومات اللي غادي تجي من هاد الشبكات؟ وادي السيليكون؟ بكين؟ ولا شي تحالف دولي جديد؟

وفهاد السياق، كاينة أسئلة كبيرة على حرية التعبير وحكم المنصات الرقمية. مارك زوكربيرغ قرر يحيد "التحقق من الحقائق" فالمنصات ديالو، وفتح الباب لأي واحد باش يعبر على رأيو. ولكن واش هادي حرية حقيقية؟ ولا غير واجهة، حيت فالداخل، الخوارزميات هي اللي كتحكم، هي اللي كتقرر شنو يبان وشنو ما يبانش.

أمريكا, الصين, الذكاء الاصطناعي, 5G, التكنولوجيا, ترامب, ماسك, المنافسة, الخوارزميات, مراكز البيانات





الثلاثاء 28 يناير 2025

              















تحميل مجلة لويكاند

Iframe Responsive Isolée





Buy cheap website traffic