الرئيسية
سوريا بين سقوط النظام، إعادة الإعمار والتحديات الجيوسياسية
.لحسن أقرطيط: خبير جيوسياسي، أستاذ الأنظمة السياسية والعلاقات الدولية
سقوط النظام السوري كيعتابر نقطة تحوّل كبيرة فالتاريخ الحديث ديال الشرق الأوسط. فواحد البرنامج اللي تدار مؤخرا، تطرّقو لتحليل التأثيرات الجيوسياسية ديال هاد السقوط، والتحديات ديال إعادة الإعمار السياسي والاقتصادي، وكذا الديناميات المعقّدة اللي كتشكل المستقبل ديال سوريا والمنطقة ككل.
السقوط ديال النظام السوري، اللي كان صامد قدّام انتفاضات الربيع العربي، فجّأ بزاف ديال المراقبين. هاد اللحظة التاريخية غادي تعيد تشكيل التوازنات الإقليمية، وكتسلّط الضوء على الرابحين والخاسرين فهاد المرحلة الجديدة. العلاقات بين الفصائل السورية، اللي بزاف منها كيكون متأثر بالمصالح الخارجية، كيزيدو يعقّدو الوضعية.
العلاقات بين تركيا، روسيا وإيران كتلعب دور كبير فإدارة الأزمة السورية. منطقة إدلب بقات نقطة حساسة، فين الاتفاقيات بحال اتفاق أستانا كتحاول تحافظ على استقرار هش. هاد الاتفاقيات، اللي كتشمل التزامات متبادلة بعدم الهجوم على بعض الفصائل، كيبينو الأهمية الاستراتيجية ديال سوريا فالعلاقات بين هاد القوى الإقليمية.
الحرب الأهلية، اللي دامت أكثر من 8 سنين، خلّات آثار عميقة على السكان والبنية التحتية ديال سوريا. إعادة إعمار البلاد غادي تعتمد بزاف على الاتفاقيات السياسية والأمن، وهما عناصر أساسية لجلب الاستثمارات الأجنبية. ولكن المفاوضات السياسية باقا معقّدة، خصوصا بسبب التنوع العرقي والديني ديال البلاد، وزايد عليها التأثيرات القبلية والدولية.
بعيدا على سوريا، الديناميات السياسية الإقليمية باقا كتتغير. العلاقات بين الأكراد، الولايات المتحدة وتركيا، وزايد عليها النفوذ المتزايد ديال إسرائيل فالجولان، كيزيدو أبعاد جديدة للتوترات اللي كاينة. الروابط القبلية، اللي كتلعب دور كبير فبلدان بحال ليبيا، اليمن والعراق، كتصعّب بناء هويات وطنية موحدة.
فاش سوريا كتحاول توقف على رجليها، التحديات باقا كبيرة. صياغة إطار دستوري جديد، مستوحى من النظام اللبناني، ممكن يكون حل لدمج التنوع ديال البلاد. ولكن الانقسامات الداخلية، المصالح الخارجية وآثار الحرب كيجعلو الطريق نحو الاستقرار طويل وصعيب.
سقوط النظام السوري كيعتابر نقطة تحوّل كبيرة فالتاريخ الحديث ديال الشرق الأوسط. فواحد البرنامج اللي تدار مؤخرا، تطرّقو لتحليل التأثيرات الجيوسياسية ديال هاد السقوط، والتحديات ديال إعادة الإعمار السياسي والاقتصادي، وكذا الديناميات المعقّدة اللي كتشكل المستقبل ديال سوريا والمنطقة ككل.
السقوط ديال النظام السوري، اللي كان صامد قدّام انتفاضات الربيع العربي، فجّأ بزاف ديال المراقبين. هاد اللحظة التاريخية غادي تعيد تشكيل التوازنات الإقليمية، وكتسلّط الضوء على الرابحين والخاسرين فهاد المرحلة الجديدة. العلاقات بين الفصائل السورية، اللي بزاف منها كيكون متأثر بالمصالح الخارجية، كيزيدو يعقّدو الوضعية.
العلاقات بين تركيا، روسيا وإيران كتلعب دور كبير فإدارة الأزمة السورية. منطقة إدلب بقات نقطة حساسة، فين الاتفاقيات بحال اتفاق أستانا كتحاول تحافظ على استقرار هش. هاد الاتفاقيات، اللي كتشمل التزامات متبادلة بعدم الهجوم على بعض الفصائل، كيبينو الأهمية الاستراتيجية ديال سوريا فالعلاقات بين هاد القوى الإقليمية.
الحرب الأهلية، اللي دامت أكثر من 8 سنين، خلّات آثار عميقة على السكان والبنية التحتية ديال سوريا. إعادة إعمار البلاد غادي تعتمد بزاف على الاتفاقيات السياسية والأمن، وهما عناصر أساسية لجلب الاستثمارات الأجنبية. ولكن المفاوضات السياسية باقا معقّدة، خصوصا بسبب التنوع العرقي والديني ديال البلاد، وزايد عليها التأثيرات القبلية والدولية.
بعيدا على سوريا، الديناميات السياسية الإقليمية باقا كتتغير. العلاقات بين الأكراد، الولايات المتحدة وتركيا، وزايد عليها النفوذ المتزايد ديال إسرائيل فالجولان، كيزيدو أبعاد جديدة للتوترات اللي كاينة. الروابط القبلية، اللي كتلعب دور كبير فبلدان بحال ليبيا، اليمن والعراق، كتصعّب بناء هويات وطنية موحدة.
فاش سوريا كتحاول توقف على رجليها، التحديات باقا كبيرة. صياغة إطار دستوري جديد، مستوحى من النظام اللبناني، ممكن يكون حل لدمج التنوع ديال البلاد. ولكن الانقسامات الداخلية، المصالح الخارجية وآثار الحرب كيجعلو الطريق نحو الاستقرار طويل وصعيب.
