وقالت منيب، خلال اللقاء الذي نُطم أمس الأحد، إن ملف محاربة الفساد لديه ملحاحية كبيرة خاصة بعد سقوط رئيس جهة الشرق عبد النبي بعيوي، متسائلة “كيفاش هاد السيد انتقل من الأمية إلى المخدرات إلى المال الحرام إلى السياسة؟ وأين كانت الدولة؟”، مضيفة “لدينا ديمقراطية الواجهة وليس لنا نظام عدالة مستقل مع غياب أي حماية للمبلغين عن الفساد”.
وأكدت منيب “نتمنى أن يكون ما جرى بجهة الشرق مناسبة لوضع استراتيجية وطنية من أجل محاربة الفساد الذي يضيع نسبة مرتفعة من الناتج الداخلي الخام وهو معيق للتنمية”، مضيفة: “الأرقام تشير إلى أن الفساد يضيع ما بين 5 إلى 10 في المئة من الناتج الخام لكن أقول أنه يضيع 90 في المئة، خاصة وأن الفاسدين يوظفون المال الحرام في المشاريع، وأفسدوا البلاد وأعاقوا عجلة التنمية”.
وعدبّرت النائبة البرلمانية عن تمنياتها بأن يكون ملف إسكوبار الصحراء “انطلاقة حقيقية من أجل محاربة الفساد بشكل صارم، وأن يُحكم على المتورطين بشكل صارم”، داعية إلى “حجز أموالهم كلها وضخها في الخزينة حتى تكون انطلاقة بجهة الشرق وجهات أخرى مهمشة”.
وأكدت منيب “نتمنى أن يكون ما جرى بجهة الشرق مناسبة لوضع استراتيجية وطنية من أجل محاربة الفساد الذي يضيع نسبة مرتفعة من الناتج الداخلي الخام وهو معيق للتنمية”، مضيفة: “الأرقام تشير إلى أن الفساد يضيع ما بين 5 إلى 10 في المئة من الناتج الخام لكن أقول أنه يضيع 90 في المئة، خاصة وأن الفاسدين يوظفون المال الحرام في المشاريع، وأفسدوا البلاد وأعاقوا عجلة التنمية”.
وعدبّرت النائبة البرلمانية عن تمنياتها بأن يكون ملف إسكوبار الصحراء “انطلاقة حقيقية من أجل محاربة الفساد بشكل صارم، وأن يُحكم على المتورطين بشكل صارم”، داعية إلى “حجز أموالهم كلها وضخها في الخزينة حتى تكون انطلاقة بجهة الشرق وجهات أخرى مهمشة”.