في مشهد يعكس نهاية مرحلة طويلة من الحكم، انتهى المطاف بالرئيس السوري بشار الأسد، الذي كان يُنظر إليه يومًا ما كرجل يحمل آمال التغيير، لاجئًا إنسانيًا في العاصمة الروسية موسكو. هذه النهاية الدرامية لحكم استمر لعقود أثارت تساؤلات عميقة حول مسيرته السياسية وتأثيره على تاريخ سوريا الحديث. بدايات هادئة