أعلنت النقابات الطبية الفرنسية أن أكثر من 50 في المائة من أطباء المستشفيات في البلاد قد تجاوبوا مع دعوة الإضراب، مطالبين الرئيس إيمانويل ماكرون بالتفاوض حول زيادة رواتبهم.
وأوضح جان-فرانسوا سيبيان، رئيس نقابة "أكسيون براكتيسيان أوبيتال" التي دعت إلى الإضراب، أن نسبة المشاركة تراوحت بين 50 إلى 100 في المائة.