وفي الأيام الأخيرة، شهدت المنطقة عودة طيور الفلامنغو الوردي، مما أضاف لمسة ساحرة إلى جمالها الطبيعي.
تُعد هذه الطيور رمزًا للتنوع البيئي في المنطقة، حيث تجذب عشاق الطبيعة والمصورين من مختلف أنحاء العالم.
عودة الفلامنغو تُظهر أهمية الحفاظ على البيئة الطبيعية وتعزز مكانة مرزوكة كوجهة سياحية تجمع بين جمال الطبيعة والحياة البرية.
تُعد هذه الطيور رمزًا للتنوع البيئي في المنطقة، حيث تجذب عشاق الطبيعة والمصورين من مختلف أنحاء العالم.
عودة الفلامنغو تُظهر أهمية الحفاظ على البيئة الطبيعية وتعزز مكانة مرزوكة كوجهة سياحية تجمع بين جمال الطبيعة والحياة البرية.