الرئيسية
الأسباب المحتملة
الهوس المرضي المتعلق بالخوف من عدم إغلاق الأبواب أو التأكد من سلامة الأمور اليومية قد ينجم عن عدة عوامل، منها:
العوامل الوراثية: قد يكون هناك تاريخ عائلي لاضطرابات القلق أو الوسواس القهري مما يزيد من احتمالية الإصابة.
العوامل البيولوجية: يمكن أن يكون للاختلالات الكيميائية في الدماغ تأثير على تطور الهوس والقلق.
التجارب السابقة: التعرض لمواقف سابقة خطيرة بسبب نسيان قفل باب أو إطفاء جهاز ما قد يؤدي إلى تطوير هواجس مفرطة حول الأمر.
الضغوطات النفسية: الإجهاد النفسي أو العاطفي يمكن أن يزيد من احتمالية ظهور الهواجس القهرية.
وتظهر أعراض الهوس المرضي المتعلق بالخوف من عدم إغلاق الأبواب على شكل:
التفكير المتكرر: أفكار مستمرة ومزعجة حول إمكانية ترك الباب مفتوحًا أو الجهاز يعمل.
التحقق المتكرر: العودة للتحقق من الأبواب والأجهزة عدة مرات حتى عند التأكد من إغلاقها.
القلق المفرط: القلق المستمر بشأن سلامة المنزل أو التعرض للسرقة أو الحوادث.
الإجراءات القهرية: تطوير طقوس أو إجراءات معينة للشعور بالاطمئنان مثل عد عدد مرات التحقق أو اتباع نظام معين قبل مغادرة المنزل.
و يمكن علاج الهوس المرضي المتعلق بالخوف من عدم إغلاق الأبواب من خلال:
العلاج السلوكي المعرفي (CBT): يساعد هذا النوع من العلاج الأشخاص على تحدي وتغيير الأفكار السلبية والوسواسية.
التعرض ومنع الاستجابة (ERP): يعرض هذا العلاج الأشخاص لمواقف تسبب لهم القلق تدريجيًا، مع منعهم من القيام بالإجراءات القهرية، مما يساعدهم على التعود على التعايش مع القلق دون القيام بالسلوكيات المتكررة.
الأدوية: قد يصف الأطباء مضادات الاكتئاب أو مضادات القلق لتخفيف الأعراض.
التقنيات الاسترخائية: ممارسة التأمل، والتنفس العميق، واليوغا للمساعدة في تقليل مستويات القلق والتوتر.
الدعم الاجتماعي: الانخراط في مجموعات الدعم أو الحصول على دعم من الأصدقاء والعائلة يمكن أن يكون مفيدًا.
ويعتبر الهوس المرضي المتعلق بالخوف من عدم إغلاق الأبواب، هو جزء من اضطرابات الوسواس القهري التي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على حياة الأفراد. ومع ذلك، يمكن للمتأثرين به الحصول على العلاج المناسب والدعم اللازم للتغلب على هذه الهواجس وتحسين جودة حياتهم. إذا كنت أو أي شخص تعرفه يعاني من هذا الاضطراب، يُنصح باللجوء إلى المتخصصين في الصحة النفسية للحصول على المساعدة المناسبة.
الهوس المرضي المتعلق بالخوف من عدم إغلاق الأبواب أو التأكد من سلامة الأمور اليومية قد ينجم عن عدة عوامل، منها:
العوامل الوراثية: قد يكون هناك تاريخ عائلي لاضطرابات القلق أو الوسواس القهري مما يزيد من احتمالية الإصابة.
العوامل البيولوجية: يمكن أن يكون للاختلالات الكيميائية في الدماغ تأثير على تطور الهوس والقلق.
التجارب السابقة: التعرض لمواقف سابقة خطيرة بسبب نسيان قفل باب أو إطفاء جهاز ما قد يؤدي إلى تطوير هواجس مفرطة حول الأمر.
الضغوطات النفسية: الإجهاد النفسي أو العاطفي يمكن أن يزيد من احتمالية ظهور الهواجس القهرية.
وتظهر أعراض الهوس المرضي المتعلق بالخوف من عدم إغلاق الأبواب على شكل:
التفكير المتكرر: أفكار مستمرة ومزعجة حول إمكانية ترك الباب مفتوحًا أو الجهاز يعمل.
التحقق المتكرر: العودة للتحقق من الأبواب والأجهزة عدة مرات حتى عند التأكد من إغلاقها.
القلق المفرط: القلق المستمر بشأن سلامة المنزل أو التعرض للسرقة أو الحوادث.
الإجراءات القهرية: تطوير طقوس أو إجراءات معينة للشعور بالاطمئنان مثل عد عدد مرات التحقق أو اتباع نظام معين قبل مغادرة المنزل.
و يمكن علاج الهوس المرضي المتعلق بالخوف من عدم إغلاق الأبواب من خلال:
العلاج السلوكي المعرفي (CBT): يساعد هذا النوع من العلاج الأشخاص على تحدي وتغيير الأفكار السلبية والوسواسية.
التعرض ومنع الاستجابة (ERP): يعرض هذا العلاج الأشخاص لمواقف تسبب لهم القلق تدريجيًا، مع منعهم من القيام بالإجراءات القهرية، مما يساعدهم على التعود على التعايش مع القلق دون القيام بالسلوكيات المتكررة.
الأدوية: قد يصف الأطباء مضادات الاكتئاب أو مضادات القلق لتخفيف الأعراض.
التقنيات الاسترخائية: ممارسة التأمل، والتنفس العميق، واليوغا للمساعدة في تقليل مستويات القلق والتوتر.
الدعم الاجتماعي: الانخراط في مجموعات الدعم أو الحصول على دعم من الأصدقاء والعائلة يمكن أن يكون مفيدًا.
ويعتبر الهوس المرضي المتعلق بالخوف من عدم إغلاق الأبواب، هو جزء من اضطرابات الوسواس القهري التي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على حياة الأفراد. ومع ذلك، يمكن للمتأثرين به الحصول على العلاج المناسب والدعم اللازم للتغلب على هذه الهواجس وتحسين جودة حياتهم. إذا كنت أو أي شخص تعرفه يعاني من هذا الاضطراب، يُنصح باللجوء إلى المتخصصين في الصحة النفسية للحصول على المساعدة المناسبة.
