ووفقا للمصادر فإن هذا المشروع يسعى لتكوين أكبر عدد من المواهب الكروية في المملكة، و ستتكلف الإدارة التقنية الوطنية بقيادة الإطار الوطني فتحي جمال بكل ما هو رياضي وتقني بينما سيقوم شريك من القطاع الخاص بتدبير الجانب الإداري.
وأضاف المصدر أن المشروع يرتقب ان ينتج أكثر من 100 لاعب سنويا، مكونين بطرق تضاهي ما هو معمول به في أكبر المدارس الكروية في العالم، لإنهاء مشكل الندرة في سوق الانتقالات.
وأضاف المصدر أن المشروع يرتقب ان ينتج أكثر من 100 لاعب سنويا، مكونين بطرق تضاهي ما هو معمول به في أكبر المدارس الكروية في العالم، لإنهاء مشكل الندرة في سوق الانتقالات.