وأكد مصطفى بايتاس أن الإمكانيات المائية المتوفرة بالمملكة تبقى ضئيلة جدا، مشيرا إلى أن هناك تحسنا بفضل الأمطار الأخيرة، غير أنه يبقى طفيفا.
وأوضح ذات المتحدث، خلال الندوة الصحافية التي أعقبت اجتماع المجلس الحكومي اليوم الخميس 14 مارس الجاري، أن التساقطات الأخيرة كان لها انعكاس إيجابي جدا، خاصة على الموفورات الكلئية والزراعات الربيعية والأشجار المثمرة، مضيفا أن هناك ارتياحا في المناطق التي عرفت تساقطات مهمة.
و شدد المسؤول الحكومي على ضرورة قيام الجميع بأدوار الإرشاد خاصة فيما يتعلق بالاستهلاك المفرط لهذه المادة الحيوية باعتبار أن الوضعية المائية بالمغرب لا تزال صعبة.
مؤكدا بايتاس أن الحكومة نجحت في تعبئة إمكانيات مالية مهمة وفي تنفيذ عدة برامج ومشاريع، لمواجهة إشكالية الماء التي تعاني منها العديد من العمالات والأقاليم.
وبخصوص المشاريع المائية الكبرى، أفاد الناطق الرسمي باسم الحكومة بأن إنجاز السدود ومحطات التحلية وغيرها من التجهيزات يحتاج وقتا أكبر، وهو ما يوجب التعامل مع إشكالية الماء بحكمة.
جدير بالذكر إلى أن عدة مدن مغربية سجلت تساقطات مطرية متفاوتة خلال الأيام القليلة الماضية، بينها إفران وسطات وبني ملال وآسفي و الجديدة والمحمدية وخريبكة ومراكش ومكناس وفاس وتارودانت.
وأوضح ذات المتحدث، خلال الندوة الصحافية التي أعقبت اجتماع المجلس الحكومي اليوم الخميس 14 مارس الجاري، أن التساقطات الأخيرة كان لها انعكاس إيجابي جدا، خاصة على الموفورات الكلئية والزراعات الربيعية والأشجار المثمرة، مضيفا أن هناك ارتياحا في المناطق التي عرفت تساقطات مهمة.
و شدد المسؤول الحكومي على ضرورة قيام الجميع بأدوار الإرشاد خاصة فيما يتعلق بالاستهلاك المفرط لهذه المادة الحيوية باعتبار أن الوضعية المائية بالمغرب لا تزال صعبة.
مؤكدا بايتاس أن الحكومة نجحت في تعبئة إمكانيات مالية مهمة وفي تنفيذ عدة برامج ومشاريع، لمواجهة إشكالية الماء التي تعاني منها العديد من العمالات والأقاليم.
وبخصوص المشاريع المائية الكبرى، أفاد الناطق الرسمي باسم الحكومة بأن إنجاز السدود ومحطات التحلية وغيرها من التجهيزات يحتاج وقتا أكبر، وهو ما يوجب التعامل مع إشكالية الماء بحكمة.
جدير بالذكر إلى أن عدة مدن مغربية سجلت تساقطات مطرية متفاوتة خلال الأيام القليلة الماضية، بينها إفران وسطات وبني ملال وآسفي و الجديدة والمحمدية وخريبكة ومراكش ومكناس وفاس وتارودانت.